لا حول ولا قوة إلا بالله .
ثقافة الشحاته والإستجداء وضعف النفس عند بعض الطلاب شي عجيب
كمان الإلحاح والتطلب مع الدكتور تجعله يفكر ويتسائل .. هل يعقل أن هؤلاء طلبه جامعه ...!!!
وضيفو على الإسلوب الركيك في الخطاب جملة الأخطاء الإملائيه ولا أقصد الخطأ العفوي نتيجة سرعة الكتابه بل عدم القدره على كتابة بعض العبارات التي يجهل كيفية كتابتها إملائياً .
عندما يرى الدكتور كل تلك الصفات والأخطاء مع الدونيه في الطلب يعيد التفكير ألف مره في اسئلته .
فما بالك لو حدث كل هذا مع دكتور لا يمتلك الشخصيه الأكاديميه << ( وانا هُنا اشتغل على البعد النفسي )
التي قد تستوعب أن ما يحدث أمامه في تلك المحادثه لا ينسحب على جميع طلابه وأن هناك راقين فكريا ً ويستحقون أن يصبحو اكاديميين من أمثالكم .
ولكنا بُلينا بأمثال هؤلائي المتطلبون ضعفاء النفوس فصبرٌ جميل والله المستعان
وبالرغم من ذلك يجب أن نطالب بحقوقنا حتى لو اضطررنا لتصويب اساليب بعض الدكاتره بالحديث وبكل جراءه مع العماده عن اخطاء الدكاتره في وضع الاسئله كما فعل سملالي ، فكما ذكر احد الطلاب عند سؤاله لأحدهم بالتعليم العالي عن طريقة خيارات الارقام التي اعتمدها سملالي في سبعة اسئله قال انها طريقه ليست قانونيه في وضع الاسئله ولا تمت بصله لأي اسلوب اكاديمي
وصدقوني لا يوجد ماده صعبه ولكن ما يصعبها هو طريقة وضع الاسئله المتذاكي والذي لا أعلم ما المقصود من ورائه ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل