بسم الله الرحيم الرحيم اللهم لك الحمد كما ينبغي لوجهك وعظيم سلطانك,واصلي على رسولك وخليلك حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم....
حقيقة ليس من عادتي أن أسل قلمي عند أي شي لأنني لأ أنظر لتفاهات وصغائر الأمور هكذا عودتني نفسي أن أرفع نفسي وقلمي عن سفاسف الامور وحقيرها....
أيها ألناس أيها الشاكون أيها النائحون أيها الباكون,ليس من عادتي دخول هذا الصرح العالمي العملاق الذي تشرف بإن كان على رأسه سيدي الدكتور عبدالله الفريدان حفظه الله ورعاه ووفقه لك خير وزملاؤه من الدكاتره الافاضل.
أتشرف بالدخول الى هذا الصرح عند الحاجه لمعرفة ماأستجد من الامور فقط, وقد قدر الله أن دخلت الى هذا الرح واقرأ كل ماهو جديد فوقعت عيناي على كتابه فقد ضيقت صدري كثيرا وجلعتني منزعج سائر اليوم وقد عزمت على ان أسل قلمي كعادتي في الردود على أهل الجهل والباطل فقد سخرته منذ أزمنة بعيدة للحق والله أسأل ان يعفوا عن زلاتي وخطيئاتي....
كما عهدت من كثير من الطلاب هدانا الله واياهم من سب وشتم بعض الدكاتره الفضلاء وهذا لايجوز شرعا فكيف
أدبا وذوقا وتعليم الناس الاخلاق الفاضلة, كالعادة عدم مذاكرة ومن ثم رسوب ومن ثم شتم وسب وهي حيلة العاجز عند العجز....
فقد طالب احد الطلبة (الكسالى) برفع شكوى ضد دكتور لانه إدعى ضلما وبهتانا ان الدكتور اتى بأسئلة من خارج المحتوى والدكتور لم يفعل بل كل اسئلته من المحتوى...
اعتذر اشد العذر عن عدم اتمام هذه المقالة بسبب ظروف طارئه ....
ولكني أننبه واحذر كل من تسول له نفسه أن ينتقد صرحنا العظيم ودكتورنا العظيم الفريدام وبقية زملائه بإن قلمي له بالمرصاد....
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بقلم/ يارب يسر أمورنا...