رد: كَ لوحةٌ تأبى إلا أن تُسيلَ دمِ الألوانِ على شآكلة غصَّة .. هي ذِكرآهْ !
,
لأن لا أحدَ يأتي في موعده ..
و لأن الإنتظار يشبُه الجلوس على صفيحٍ ساخن!
أعادت عقارب ساعتِها اليدوية عشرين دقيقة آلآ الوراء
هكذا خففت عن نفسها عذاب الإنتظار ونسيت الأمر ..

|