ياه يا أبا فهد .. تلك الرواية أخذتني من نفسي حلّقت فيها بعيداً وكأني أرى شمس التبريزي برداءه الأسود وهو يوجّه العالم جلال الدين الرومي ...
حتى أني بعد أن أنهيت الرواية قرأت لجلال الدين الرومي وما حصل بينه وبين شمس التبريزي ...
إليف شافاق ليست بروائية عادية .. هي نقلت لنا زمانين مُختلفين بنقلات ساحرة .. لا نكاد نشعر معها بالملل والفتور الفكري ...
أحببتها فوق الوصف وتحدثتُ عنها كثيراً وكأنها روايتي ...
قواعد العشق الأربعون .. قواعد العشق الإلهي المُجرّد من الملذات والمصالح الدنيوية ...
أتمنى لك رحلة مُمتعة في العشق والغوص في أعماقك ...