الموضوع: النظام الأفتراضي تجمع مادة التذوق الادبي
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015- 2- 8   #7
هنآبي
أكـاديـمـي
 
الصورة الرمزية هنآبي
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 203839
تاريخ التسجيل: Tue Oct 2014
العمر: 34
المشاركات: 1
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 50
مؤشر المستوى: 0
هنآبي will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: طالب
الدراسة: انتساب
التخصص: قبل الجامعه
المستوى: المستوى الخامس
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
هنآبي غير متواجد حالياً
رد: تجمع مادة التذوق الادبي


طبعآ ذآ حلي للوآجب وجبت فيه 5 من 5

ان شاء الله تآخذون 5 من 5 كمآن ..

دعوآتكم ~


..



اسم الشاعر الذي رثى معناً بن زائدة , اكتب أربعة أسطر في ترجمته.

من هو معن بن زائدة؟

آللذي كتب آلقصيده هو مروان بن ابي حفصه :

مروان بن سليمان بن يحيى أبي حفصة يزيد. شاعر، عالي الطبقة. كان جده أبو حفصة مولى لمروان بن الحكم أعتقه يوم الدار، ونشأ مروان في العصر الأموي، باليمامة، حيث منازل أهله. وأدرك زمناً من العهد العباسي فقدم بغداد ومدح المهدي والرشيد ومعن بن زائدة، وجمع من الجوائز والهبات ثروة واسعة. وكان رسم بني العباس أن يعطوه بكل بيت يمدحهم به ألف درهم. وكان يتقرب إلى الرشيد بهجاء العلوية. توفي ببغداد. وجمع معاصرنا قحطان بن رشيد التميمي، ما وجد من شعره، في (دراسة ( كنيته ابو الهيندام ولقبه ذو الكمر . ولد ب اليمامه عام 105 ه ~ واغتيل في بغداد 182 هـ

و معن بن زائده هو :

معن بن زائدة معن بن زائدة أمير العرب أبو الوليد الشيباني ، مــن أكـرم و أجود الـناس . كان من أمراء متولي العراقين يزيد بن عمر بن هبيرة ، فلما تملك آل العباس جَدَّ المنصورُ في طلبه، وجعل لمن يحمله إليه مالاً
. فاضطرر لشدّة الطلب إلى أن تعرّض للشمس حتى لوحت وجهه، وخَفَّـفت عارضه، ولبس جبـّة صوف، وركب جملاً، وخرج متوجهًا إلى البادية ليقيم بها، فاختفى معن مدة ، والطلب عليه حثيث ، فلما كان يوم خروج الريوندية والخراسانية على المنصور ، وحمي القتال ، وحار المنصور في أمره ، ظهر معن ، وقاتل الريوندية فكان النصر على يده ، وهو مقنع في الحديد ، فقال المنصور : ويحك ، من تكون ؟ فكشف لثامه ، وقال : أنا طلبتك معن . فسر به ، وقدمه وعظمه ، ثم ولاه اليمن وغيرها . ولمعن أخبار في السخاء ، وفي البأس والشجاعة ، وله نظم جيد


حزن آلشآعر الشديد على معن بن زائده وتصور ان من شده حزنه وقهره فأن هنآك دماء منقعه في جوفه
فيتحدث الى قبر معن ويقول اصبحت دموعي غزيره ولاتتوقف فوصف قبره بأنه اول قبر ومضجع لشخص طيب ومتسآمح
فيتحدث الى القبر وانه لو كان معن حيا لتشقق القبر لأن معن جودَ ويتحدث مع القبر ويصف معن فيقول ان عند موت معن انتهى الجود وانتهى اشرف المكارم وقد اصبحت الحياه لايوجد بها شئ جميل وان الناس كانو يتمنون حزنه فأصبحو اقواء بعد موته فيتحدث الى ابن عباس بأن عزائه بأنه اصبح ضعيف ووهن