2015- 2- 23
|
 |
مُتميزة في الخيمة الرمضانية
|
|
|
|
ليه يالمدينه ذكرياتك سجينه ..!
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;background-color:black;border:5px solid burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]  ليَهْ!
قَاسَيهْ . ياه َالمدِينَهْ !
ضَيعتي / حَياتَهْ. يبَحثْ عَنْ ضِنيَنهْ .
[ ليَهْ : مَاتجَمعَينه ْ] *
باللي قَضَى عَمرهْ يبَي قَربَها .
تَقوُمينْ تبَعديِنهْ !؟
ياقسَاوة هَالمديِنَه ْ.
ياقسَاوة هَالمديِنَه ْ.
ياقسَاوة هَالمديِنَه ْ.
مَابقَى لليَلْ:شمعه تضَوي/سِنينَهْ !
ولابَقى للوَردْ . لوُنْ وَجفّت ْياسَمينِه ْ.
* ليَهْ ماتجَمعيَنهْ !
مَع اللي قلبَه يبيَها . هُو برَوحَهْم شَتريَها !
إنتِ وعَذابكْ . تضَيعيَنْ الحَلمْ
[ مِن َيديَنهْ ].
ياكثَر قَساوَتكْ . ي المدِينَه ْ!
عَايشْ عَلى شُوفِكْ . قمَر .
كَل ( العَذارَى ) مَعطيهَمْ حظَر !
ياأولْ بسَمة شَفاة . تَكَفينْ
لاتحَرمينَه ْ!
لاتحَرمينَه ْ!
لاتحَرمينَه ْ!
أمُوتْ بترَابهْ ولا خنَتهْ !
لوْ الحّظْ العنَيدْ. وَقفْ| مَابيَني وَبينَهْ !
تَسَألْ البَروَازْ عَنّهْ . وَشْ كَثر
ْتعَشقَينهْ !؟
وَيطَيح شَعريِ . عَلى وَجهِي حَياَ.
وَيردْ يسَألني : تحَبينَه ْ!!!!!
هُو مَادَرى عَنْ الخُفوقْ وَشْ فِيه ْ.
وَشْ جَمعْ لهْ . نبَضْ مَكنَونْ
* [ بحنَينهْ ]!
مَادَرى عَنْ حِزنِي وَغمَي .
وَشْ أنَا
وَشْ أنَا
وَشْ أَنا
محًترهْ غبَينَهْ !
ليهْ غِيابهَ . يجَرحْ عُيوِني !
وَأحَسْ دَنيِتي مَاتْ . وَطيُوفيِ حَزينَهْ !
ليَهْ !
مَاهّزهْ الشُوقْ يمَي . يَطفي عَبراتْ
كلَها تنَاهِيدْ تينَهْ .
مَارَحِمْ حَالها! قلبهَا مَسكِينْ
وِهي بَعدْ / مسَكِينَه !
لاتعَرفْ مثّلهْ تخُونْ . وكَلها
مشَاعِر وأحَاسِيسْ وشُجُونْ !
متَى لو فِي يوُم تَرحَلْ عَنْ
هَ المدَينهْ !
[ الشَواَرعْ لهْ ذَكِرىَ ثميَنه ]ْ.
والمكَانْ اللي جمَعنَا . آهْ. يالمَكَان ْ
وَشْ كَثر كَانْ دافَي . وَزواَياهْ.
ملَيانَهْ سَكِينَه ْ!
وصَدرهْ : اللي رَاحِتي فيَهْ.
وعَطرهْ :اللي أنَفاسِي لهْ رَهيَنهْ !
شَعرهْ : اللي سَوادهْ ظَلامْ الليَلْيدَاريِه ْ.
ويسَأل البرَوازْ عَنْ دمَعهَا !
لقَى عَينهَا مَشتَاقَهْ لعَينهْ .
ليَهْ ي المدَينَهْ !
وَشْ أصّبر القَلبْ بكَلمهْ !
يسَكتْ عَنْ النُوحْ .ولا يطَري عَليهْ
أرَجُوكْ .لا صَورَتهْ ولا يَسمَعْ
( أنيَنهْ )*
ليَهْ مَاتجَمعيَنهْ !
مَعْ أولْ الحُبْ . وآخَر هْ .
مَع ذِيكْ الأحَلامْ البيَضْ الطَاهَرهْ .
معَاهْ .ولا غَيره ْ.
تصُونَهْ مشَاعِر وَتوفِيهْ دَينهْ
ليَهْ الفَرح ْمَايمرِ ني يُومْ ؟
[ ونصَير السَعيدْانَكَتبْ لسَعيِدةْ ]
وليَهْ انا أحّبهْ . واتعَب ْعَلى حُبي عَليَهْ !
وأصَنع الفَرحَه وخَبري فيَهْ
[ عَلى حِينَه ]!
وليَهْ انَا أعَاني مَنّه . وتَصّبر عَلى َمنّه عَناَي
وف الأَخيِر هُو قَسمَه / لغِيري .
وانَا قَسمِتي منَّه : ذِكَرى وَداعْ
نصَها بقَلبَي والبَاقي رَحلْ :
في ظَهر ْالسَفينِه !
ليَه ي المدَينهْ!
كَنا أحَبابْ أولْ .
والحَين مَدري اَنا وَينيِ وهُو وَينَهْ !
اَنا ضَعتْ بليّا أسَبابْ . ودَروُبي مَليانَهْ سهَر ْ.
وذكَرياتْ تجَمّلها الليَالي وَلو هِي
بالأصَل شَينهْ!
تبَدْ الحَلمْ رَاحِلْ.
مَكُسوُر خَاطِر . وَأنا عَلى أسَوار الجُروحْ
أسمَي [ سَجينِه ْ]!
هُو رَحل ْبالغَيابْ . اللي شَقى فَيهْ وتَاهْ .
وأنَا كتَبْ :
رَبي عّلي أبقَى
حَزيِنهْ !
حَزيِنهْ !
حَزيِنهْ ! مما راق لي  [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
|