هذه المسألة - الزواج بنية الطلاق أعني - كانت محل خلاف فقهي بين الفقهاء
فمنهم من حرمها نظرا للغش الواقع على المرأة وأهلها
ومنهم من أباحها لأنه لا اعتبار بالنية ولأن الزواج هنا مكتمل الأركان
طبعا كلا الرأيين اجتهاد من فقهاء
لكن الله أعلم أن الرأي الثاني هو الأوجه والحرمانية واضحة في جزئية الغش والخداع المحرم اصلا في الشريعة!
ومن منا يرضى أن يكون مخدوعا مغشوشا ؟ . وعليه يجب معاملة الآخرين كما تحب أن تعامل
ما رأيكم أنتم؟
موضوع أطرحه للنقاش في هذا القسم تزجية للوقت في هذه الإجازة الجميلة بعد جهد سنة كاملة..انتظركم :)