عرض مشاركة واحدة
قديم 2015- 2- 28   #3
نصف الروح
متميزة في قسم حواء
 
الصورة الرمزية نصف الروح
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 133629
تاريخ التسجيل: Thu Jan 2013
المشاركات: 1,590
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 2844
مؤشر المستوى: 63
نصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الاداب
الدراسة: انتساب
التخصص: علم اجتماع
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
نصف الروح غير متواجد حالياً
رد: علم الإجتماع السياسي

المحاضرة الثالثة :

ماهية علم الاجتماع السياسي
مجالات علم الاجتماع السياسي :

كما هي الصعوبة التي يواجهها الدارس في تحديد تعريف متفق علية لعلم الاجتماع السياسي أو في تحديد نشأته ورواده ، فإن تحديد مجال هذا العلم لا يزال يشهد تغيرات ـ مثله سائر العلوم الاجتماعية ـ فرضها تطور الحياة الاجتماعية ، وتغير البناءات الأساسية للظاهرة السياسية تبعاً لذلك التطور ، إلا أن ذلك لا يعفى المتخصصين في هذا المجال من ضرورة وضع إطار نظري ومنهجي واضح يبين الاهتمامات الرئيسية لعلم الاجتماع السياسي ، ذلك أن أي علم من العلوم الاجتماعية يرتكز على نقاط أساسية بها يثبت بها علميته ويصبح علما مستقلاً ، وأهمها :
أولاً : أن يكون هناك مجال واضح للعلم .
ثانياً : إتباعه لقواعد المنهج العلمي عند دراسة قضاياه ومسائلة الأساسية .
ثالثاً : أن يتم تحديد أهداف العلم .
وقد اختلف العلماء المتخصصون في تحديد مفهوم موحد لعلم الاجتماع السياسي ، إلا أن هناك مفهومين يتصارعان حول الاستحواذ على مضمون هذا العلم ، حيث يتجه ، المفهوم الأول : إلى أن علم الإجتماع السياسي هو علم الدولة ، الثاني يشير إلى أن الاجتماع السياسي هو دراسة القوة .

فيشير المفهوم الأول إلى أن علم الاجتماع السياسي إنما يدرس الدولة كنمط حديث للمجتمع السياسي يرتبط بحقبة تاريخية محددة ، بدأت في عصر النهضة وعصر التنوير في أوربا بعد أنهار النظام الديني والذي بانهياره سقطت نظم العبودية ثم الإقطاع ، وبدأ البحث عن شكل جديد للمجتمع خاصة خلال القرن السابع عشر ، فكان ظهور الدولة القومية بشكلها الجديد ، الذي أثار ازمات حول سلطة الدولة وشرعية بعض الأفراد في حكم الآخرين ، وظهور إشكالية الحاكم والمحكوم و حدود صلاحيات كل منهما ، وكان (بودين) أول من صاغ فكرة سيادة الدولة وسيطرتها على كافة النظم الأخرى ، وذلك داخل نطاق الأمة حتى يبرر أولوية الدولة وبخاصة في عصر الانقسام الديني ، كما كانت إسهاماً اصحاب نظرية العقد الاجتماعي (هوبز ولوك وروسو ) محاولة جادة لإيجاد حل للمشكلة الرئيسية ، المتمثلة في الحاجة إلى نوع جديد من الاتفاق بين الأفراد يكون بديلا عن الحل الديني الذي كان سائداً في العصور الوسطى حيث يمكن إيجاد المعادلة الصحيحة للعلاقة بين المجتمع والدولة .

إن ربط مجال علم الاجتماع السياسي بالدولة القومية ، إنما يعني تحديد مجال هذا العلم بصورة تاريخية معينة للمجتمعات السياسية ، وذلك يخالف النظرة العلمية التي يجب أن تعتمد على المقارنة والمقابلة والتجريب في مجال دراسة المجتمعات .

فالدولة إنما تعنى تمييز نوع واحد من التجمعات الإنسانية ومن المجتمعات على وجه الخصوص ، ورغم أن هذا المفهوم بدأ يغيب عن اهتمامات المتخصصين ، إلا أن البعض لا زال يتمسك به .

ويسيطر المفهوم الثاني الذي يعتبر علم الاجتماع السياسي هو علم القوة ، على اهتمام غالبية الدارسين والكتاب السياسيين والاجتماعيين ، فهو كما يقول ( موريس دوفرجيه ) يعد في نظر هؤلاء ( علم الحكم والسلطة ) في جميع المجتمعات الإنسانية وليس قاصرا على المجتمع القومي فقط ، وبذلك فإن هذا العلم يهتم بدراسة العلاقات السائدة بين الحاكم والمحكوم ، بين الأقلية الذين بيدهم السلطة بفضل امتلاكهم زمام القوة ، وبين الأغلبية المأمورة التي يجب عليها أن تفعل ما تؤمر به ، وهذا يستدعى ( شرعنة القوة ) أي إيجاد مبررات امتلاك القوة لممارسة السلطة ، ما يؤدي إلى الصراع من أجل امتلاك القوة المادية والمعنوية ، وقد أكد ( ماركس ) بأن الصراع هو محور الاهتمام في دراسة السياسة والحرية حيث أن صراع الطبقات هو الواقعة الكبرى خلال تطور التاريخ ، منذ المجتمع البدائي الشيوعي القديم حتى الثورة البروليتارية ، ولن يتحقق حسب رأيه التوافق والتكامل في المجتمع إلا في مجتمع المستقبل الذي تختفي فيه الطبقات كما تختفي الدولة ونظامها السياسي في المجتمع الشيوعي .

المؤيدون للمفهوم الثاني الذي يعتبر علم الاجتماع السياسي ( علم دراسة القوة ) ، يميلون إلى أن القوة في الدولة لا تختلف بطبيعتها عن ما هي عليه في المجتمعات الإنسانية الأخرى ، ولا تفترق عنها إلا من حيث كمال التنظيم الداخلي ، ودرجة الخضوع والإذعان التي تحصل عليها الدولة ، وذلك بإضفاء السمات التبريرية لتشريع حق الدولة في استعمال القوة عن طريق ميكانيزمات خاصة تخلقها الدولة لتنفيذ هذا الغرض ، وعلى هذا فإن مفهوم علم الاجتماع السياسي كعلم للقوة طبقاً للنظرية العلمية يعد أكثر واقعية من المفهوم الأول وهو علم الدولة .

آراء رئيسة لتحديد مجال علم الاجتماع السياسي :
س: لماذا نحدد مجال علم الاجتماع السياسي ؟
الإجابة تتلخص في أمرين مهمين هما : -
1- تداخل هذا العلم حينا وتقاطعه والتقائه أحيانا مع واحد أو أكثر من العلوم الأخرى ، كما يحدث مع علم السياسة على سبيل المثال .
2- ضرورة تحديد الموضوعات والقضايا التي تدرس في داخل نطاق هذا العالم .
إذن فإنه ليس من السهل تحديد مجال علم الاجتماعي السياسي ، وبالتالي فإنه لا يوجد اتفاق كامل بين الدارسين والمتخصصين والمهتمين بهذا العلم على مجال أو مجالات محددة ، إلا أن المسائل الرئيسة التي يدرسها هذا العلم واضحة ومتفق عليها إلى حد كبير .

ولتحديد مجال علم الاجتماع السياسي إنه يمكن اتباع إحدى الطرق الرئيسة التالية :

1- تحديد الموضوعات الرئيسة التي تدرس أو يجب أن تدرس في نطاق هذا العلم .
2- تحديد مجال العلم بتحديد إطار عام للدراسة دون الدخول إلى الموضوعات التفصيلية التي يحتويها ذلك الإطار .
3- التحديد عن طريق الجمع بين الطريقتين السابقتين ، وهما تحديد الموضوعات وتحديد الإطار النظري ، حيث يميل بعض العلماء إلى تحديد مجال العلم عن طريق تحديد الإطار العام وكذلك الموضوعات داخل هذا الإطار ، كما إنهم أحيانا قد يحددون بعض المواضيع التي تدرس في نطاق العلم ثم يردونها إلى إطار عام يحدد مجال العلم .

أهم العوامل التي أسهمت في تطوير وتحديث مجالات علم الاجتماع السياسي :

إن طبيعة مجالات وميادين علم الاجتماع السياسي ، تنشأ عن تعدد أهدافه التي تطورت ونمت ، خاصة خلال النصف الثاني من القرن العشرين ، كما جاءت عملية هذا التنوع نتيجة مجموعة من العوامل التي أسهمت في تطوير وتحديث هذه المجالات ، ومنها :

1- تزايد عدد المتخصصين من العلماء والباحثين المهتمين بموضوعات وقضايا علم الاجتماع السياسي .
2- الاهتمام المتزايد بالقضايا والمسائل والظواهر السياسية من قبل رجال السياسة وأصحاب صنع القرار في الدول المتقدمة والنامية .
3- تعدد مراكز البحث العلمي والجامعات والمعاهد العليا المتخصصة التي أعطت اهتماما ملحوظا لدراسة النظام السياسي وتقييم العديد من الظواهر والمشكلات السياسية التي تزداد بشكل مضطرد خلال السنوات الأخيرة .
تطور المناهج والأساليب العلمية المستخدمة في الدراسات والبحوث السياسية ، سواء النظرية منها أو التطبيقية ، إضافة إلى إدخال الحاسب الآلي في جمع وتحليل البيانات وتصنيفها الذي طور في سرعة وكفاءة إجراء البحوث الأمبيريقية (الميدانية) .
زيادة الاهتمام بالدراسات المقارنة في علم الاجتماع السياسي ، وخاصة عند دراسة الظواهر والنظم السياسية في عالمنا المعاصر

أهم مجالات علم الاجتماع السياسي كما يراها بعض العلماء :
فيما يلي بعض أهم الآراء التي جاء بها العلماء المتخصصين ، التي توضح وجهة نظر كل منهم نحو تحديد مجال الدراسة في علم الاجتماع السياسي ، كما توضح هذه الاراء أن مجالات علم الاجتماع السياسي تختلف وتتطور من عصر إلى آخر حسب أختلاف وتطور الظاهرات الاجتماعية والسياسية للمجتمعات المختلفة ، ومن هذه الآراء بإيجاز :

أولاً : سيمور لبست ورينهاد بندكس :
1/ دراسة السلوك الانتخابي الذي ظهر في الدولة والمجتمعات المحلية .
2/ دراسة تركز القوة الاقتصادية وعمليات صنع القرار السياسي .
3/ دراسة ايديولوجيات الحركات السياسية وجماعات المصلحة .
4/ دراسة الأحزاب السياسية والمنظمات التطوعية ودراسة مشكلات الأوليجاركية والارتباطات السيكولوجية للسلوك السياسي
5/ دراسة الحكومة ومشكلات البيروقراطية .
6/ الدراسات المقارنة للنظم السياسية .

ثانياً : غاستون بوتول :
1/ تحليل نشأة النظم وتحليل الظاهرات السياسية في علاقتها مع الظاهرات الاجتماعية الأخرى .
2/ تماثل الأجهزة السياسة في مختلف أنواع الحضرات .
3/ نشأة الرأي العام .
4/ العلاقة بين البنى المادية والبنى الفكرية والطبقات والأنظمة .
5/ كيفية تفسير المجتمعات لحاجاتها واختياراتها على الصعيد السياسي .
6/ أشكال العمل السياسي .

ثالثاَ : اهتمامات حديثة لعلم الاجتماع السياسي :
بدأت في العقود الأخيرة تظهر اهتمامات واسعة لعلم الاجتماع السياسي بالعديد من القضايا والمشكلات السياسية التي تؤثر في النظام الاجتماعي العام ، لذا فإنه يلاحظ الاهتمام المتزايد بالمسائل الآتية :
1/ التنشئة السياسية .
2/ الوعي السياسي .
3/ التنمية السياسية .
4/ الصفوة أو النخبة .
5/ الحريات السياسية والأقليات وجماعات الضغط ومختلف الجماعات السياسية .
6/ السياسة الدولية في النظام العالمي الجديد وأثرها على السياسات الاجتماعية والاقتصادية والأمنية والمحلية والقومية .
7/ الرأي العام .

أهداف علم الاجتماع السياسي :
من الشروط المهمة لأي علم أن تكون له أهداف محددة وواضحة يسعى لتحقيقها ، وعلم الاجتماع السياسي كعلم مستقل ، له أهداف يعمل على الوصول إليها ، منها :

أولاً : الوصول إلى مجموعة من القوانين والتصورات العامة والأفكار المجردة التي من شأنها أن تعزز مكانة هذا العلم بين العلوم الاجتماعية المتخصصة والتي عن طريقتها يتم تحليل وتفسير الظواهر والقضايا السياسية بصورة علمية محددة و كذلك اختبار صحة النظريات بشكل مستمر ودائم .

ثانياً : يسعى علم الاجتماع السياسي لتبني المناهج السوسيولوجية التي يستخدمها علماء الاجتماع في مختلف تخصصاتهم عند دراسة الظواهر والمشكلات الاجتماعية وذلك لدراسة الظواهر والنظم والأنساق السياسية وتحليلها تحليلاً سوسيولوجيا كما يسعى جاهداَ لاستخدام طرق وأدوات جمع البيانات السوسيولوجية المتعددة .

ثالثاً : يركز علم الاجتماع السياسي كغيرة من فروع علم الاجتماع على دراسة الظواهر والعمليات والأنساق السياسية ، وذلك من حيث بناءاتها ووظائفها في إطار المجتمع ونوعية الترابط أو التداخل الذي يحدث بين هذه الأنساق والى أي حد يمكن أن تقوم بمهامها ووظائفها أو غاياتها المتعددة ، ومعرفته الأسباب التي تؤدي إلى الخلل الوظيفي لهذه الأنساق ، وما علاقة ذلك بطبيعة البناء النسقي للنظم السياسية واستراتيجيتها وأهدافها بصورة عامة

رابعاً : يهتم علم الاجتماع السياسي بدراسة العلاقات المتبادلة بين النظام السياسي وبقية النظم الاجتماعية الأخرى في المجتمع ، حيث يرتبط النسق السياسي بالضرورة بالأنساق الاقتصادية والدينية والتربوية والأخلاقية والقانونية والعائلية وغيرها من الأنساق الاجتماعية ومكوناتها المختلفة والتي يحدد في ضوئها طبيعة تشكيل أهداف و وظائف وفاعلية النسق السياسي بصورة عامة .

خامساً : يهدف علم الاجتماع السياسي إلى دراسة طبيعة التغير المستمر الذي حدث ويحدث على المكونات البنائية و الوظيفية للمؤسسات والنظم السياسية المختلفة وذلك عبر العصور التاريخية ، مثل دراسة التغير الذي طرأ على الدولة كسلطة سياسية وتغير هيكلية وظائف الأحزاب السياسية وعمليات التمثيل والسلوك السياسي للمواطنين وغيرها من المؤسسات والنظم السياسية .

سادساً : يهتم علم الاجتماع السياسي بمعالجة التغيرات المستمرة على نوعية الإيديولوجيات السياسية التي عرفتها المجتمعات البشرية منذ ان تبنت هذه المجتمعات النظم السياسية المستقرة ، ومن أهم هذة الإيديولوجيات (الشيوعية البدائية والماركسية والرأسمالية والليبرالية والفاشية والعنصرية ) وهدف علم الاجتماع السياسي هم دراستها وتحليلها ومعرفة خطوطها وأطرها العامة ، ومدى تاثيرها على النسق السياسي في إطار البناء الاجتماعي العام .

سابعاً : يهتم علم الاجتماع السياسي بدراسة قضايا ومشكلات التنمية السياسية ، باعتبارها جزءاً هاما من التنمية الشاملة من ذلك فإنه يدرس الثقافة السياسية ومدى مشاركة المواطنين في العمليات السياسية وفي صنع وتنفيذ القرار السياسي .

ثامناً : يهدف علم الاجتماع السياسي للتعرف على مكونات وطبيعة النظم السياسية التي يوجد في مرحلة تاريخية معينة أو في مراحل وعصور مختلفة وعلاقة ذلك بالواقع الاجتماعي والاقتصادي الذي يوجد في المجتمعات البشرية ، وذلك من خلال إجراء الدراسات المقارنة بين النظم السياسية .
الخصائص العامة لعلم الاجتماع السياسي :
يمكن إجمال أهم خصائص علم الاجتماع السياسي في الآتي :
ـ يقود لفهم وتفسير الظواهر السياسية في إطار علاقاتها الاجتماعية
ـ يستند إلى المنطق العلمي في دراسته لتلك الظواهر .
ـ يهدف للوصول إلى تنظيم أوجه النشاط السياسي .

1/ علم الاجتماع السياسي يدرس الدولة كنمط حديث للمجتمع السياسي بدأت :
ـ منذ العصور القديمة
ـ العصور الوسطى
ـ عصر النهضة وعصر التنوير في أوربا
ـ العصر الحديث

2/ ظهور ........ أثار أزمات حول سلطة الدولة وشريعة بعض الأفراد في حكم الآخرين ، وظهور إشكالية الحاكم والمحكوم وحدود صلاحيات منهما :
ـ النظام الاشتراكي
ـ الدولة القوقية
ـ الدولة الدينية
ـ النظام الرأسمالي

3/ النظرية العلمية يجب أن تعتمد على ........ في مجال دراسة المجتمعات :
ـ المقارنة
ـ المقابلة
ـ التجريب
ـ جميع ماسبق

4/ أكد (........) بأن الصراع هو محور الاهتمام في دراسة السياسة والحرية :
ـ فيبر
ـ ماركس
ـ سبنسر
ـ لاشيء مما سبق

5/ الخصائص العامة لعلم الاجتماع السياسي :
ـ يقود لفهم وتفسير الظواهر السياسية في إطار علاقتها الاجتماعية
ـ يستند إلى المنطق العلمي في دراسته لتلك الظواهر
ـ يهدف للوصول إلى تنظيم أوجه النشاط السياسي
ـ جميع ماسبق


6/ .......... هو الواقعة الكبرى خلال تطور التاريخ منذ المجتمع البدائي الشيوعي القديم حتى الثورة البروليتارية :
ـ صراع الأمم
ـ صراع الطبقات
ـ صراع الفرسان
ـ كل ماسبق

7/ طبيعة مجالات وميادين علم الاجتماع السياسي تنشأ عن تعدد أهدافه التي تطورت ونمت خاصة خلال :
ـ النصف الأول من القرن العشرين
ـ النصف الثاني من القرن العشرين
ـ الربع الأول من القرن التاسع عشر
ـ لاشيء مما سبق