عرض مشاركة واحدة
قديم 2015- 3- 7   #69
صَعب
مشرف عام سابقاً
 
الصورة الرمزية صَعب
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 124727
تاريخ التسجيل: Sat Oct 2012
المشاركات: 21,036
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 388944
مؤشر المستوى: 650
صَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: إدارة أعمال_جامعة الدمام
الدراسة: غير طالب
التخصص: بكالريوس_مرتبة الشرف
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
صَعب غير متواجد حالياً
رد: عندما نكرر انفسنا ..الصورة لا تكذب ..!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة English Literature مشاهدة المشاركة
يا صعب من الـُممل يا رجل ان اعيد كتابة ما سبق وقلته .. احترام للقراء وللوقت... ولكني سوف اختصر عليك واقول لك نحن بحاجة ان نخرج من دفاتر التاريخ اولاً حتى يتسنى لنا ان نعيش الحاضر وننظر للمستقبل بعيون زرقاء اليمامة او بعيون نص رمدا ...!
التاريخ يخنقنا يا رجل ..نحن الآن نعيش في الالفية الثالثة فيزيائيا ورؤوسنا في القرون الاولى من الهجرة تفاعليا ووجدانيا وكينونة .. وارجوك لا تصدع راسي باننا مسلمين وفاتحون واخلاقنا وقيمنا وكان الاخرون كفار قريش.. !

لم أرى يا حسين أي حلولاً أو نقاط واضحه ومحدده فيما ذكرت في ردودك السابقه ..
ما رأيته كان مجرد تسليط للضوء على ماضي يحمل الكثير من الأشياء الجميله والقيم بين طياته !!

لن يُصنع الحاضر إن لعنّا الماضي أو رميناه بالحجاره .. اليابان وغيرها من الدول المتقدمه إستفادت من تجارب ماضيها المرير لتصنع به حاضرها الجميل .. وستكون صناعة المستقبل أكثر جمالاً لأنهم إبتدو من حيث أنتهو .. ولم يتنكرو للماضي ، بل أنهم لا يزالوا يُذكرون أبنائهم به في مناسبات رسميه ودوريه .. لأنهم يعلمون أن الفرد لن يستشعر قيمة الحاضر دون الربط بينه وبين الماضي .. حتى يكتمل جمال الصوره ..

ذاك حالهم ف كيف بنا ونحنُ كنا نملك كل شيء ؟!
كان الأجدر بنا أن ننطلق من حيث أنتهو .. وأن يكون ماضينا هو الدافع الوحيد والحقيقي لنا ، لأننا لا نملك شيئاً للأسف ..

إن أردت أن أعُد لك إنجازاتهم فلن يكفيك يوماً بأكمله ، ولن تكون في رد كما عرضت لإنجازات الغير .. ولكن أنا وأنت وهذا وذاك ماذا فعلنا ،، وما الذي يجب علينا أن نفعل ،، ما دورنا تجاه أنفسنا وتجاه غيرنا .. هذا ما كنت أُريد أن يسير عليه الموضوع ونُسلط الضوء عليه فق ..


هلا تأملت مداخلة الهامات ...؟!
وسؤالي ماهو التقدم والحضارة التي ننشدها من وجهة نظرك ؟


نحن ليس لنا منجز في الحاضر فضلا ان يكون في المستقبل .. .وهذه حقيقة وعلينا ان نحزم امرنا ونعمل بأسباب السيادة والنجاح لأن السماء لا تمطر ذهب ولا فضة فعلينا ان نتوقف ونقول اين مكمن الخطأ ونضع خارطة طريق كما فعل مهاتير محمد ..! ونحن لا ينقصنا مال ولا شباب طموح ..فقط بحاجة الى قرار سياسي من اعلى الهرم !

الحلول مختصرة
ان تستقطب كل التكنولوجيات التي تقدم بها الشرق والغرب ويفتح لها فروع في كافة مناطق المملكة وكذلك تفتح فروع للجامعات المتقدمة في العالم التي تركز على العلوم والتقنيات والفضاء كما هو الحال في بعض دول الخليج بل وهكذا فعلت اليابان بعد هزيمتها في الحرب العالمية الثانية ..وان يفتح المجال للشباب المبتعث والطموح و ان يستثمروا ما تعلموه هناك ويتم تمكينهم .بدلا من اذابتهم ورفضهم ..
ان يُركز في تعليمنا وهذه خطوة مهمة الابتدائي والمتوسط والثانوي على منهجية تشجع الجانب الحواري الاستنتاجي الفهم بدلا من تعليم الحشو والمحفوظات وتسند الى مدارس ارمكوا كخطوة اولى هذه مقترحات اولية
^ هذا ما كنت أبحث عنه منذ البدايه ..
نستطيع أن نفعل أكثر من ذلك لأننا نملك الإمكانيات الماديه أكثر من غيرنا ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجتهد .. مشاهدة المشاركة
لان المعطيات قد اختلفت 360ْ ..

يعني عادت لنقطة الصفر .. الأصح أن نقول اختلفت 180°
فهي أبعد نقطة عن الصفر

أحسنت وهي عباره دارجه تُقال ويُظن منها عكس ما تعنيه ..

ان يُركز في تعليمنا وهذه خطوة مهمة الابتدائي والمتوسط والثانوي على منهجية تشجع الجانب الحواري الاستنتاجي الفهم بدلا من تعليم الحشو والمحفوظات وتسند الى مدارس ارمكوا كخطوة اولى هذه مقترحات اولية

نحتاج لتنمية المواهب، للتشجيع على طرح الأفكار وتنفيذها، لمواكبة مناهج الدول المتقدمة
نحتاج لكوادر تعليمية مؤهلة
قرأت في أحد المرات عن ما فعلته إسرائيل في الحرب العالمية الثانية عندما تفكك الإتحاد السوفيتي
كان علماء السوفييت في نعيم مغدق، وخلال الحرب تبنّتهم إسرائيل ووفّرت لهم ولأُسرهم سبل الراحة بكافة أنواعها، واستخرجوا ما في عقولهم من علم، وبعد إنشاء المصانع وتنفيذ الأفكار، أكرمتهم وأغدقت عليهم من خيرات الدنيا مقابل أن يكون هؤلاء العلماء مُعلِّمين في المدارس الإبتدائية لأبناء الإسرائيليين، فلا عجب بأن يكون أكبر نسبة للعلماء من إسرائيل
وكانت هذه القصة استشهادا لما ذكرته أخي حسين لأهمية تلك الخطوة.

..