2015- 3- 13
|
#21
|
متميز بقسم الاخصائين الاجتماعين
|
رد: فــ@ـــد ... وأشياء أخرى ...
يقول الأديب العالمي (تولستوي): يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.
هذا الاديب (الانسان ) كان أميرا وصاحب إقطاعيات ضخمة تركها للفقراء ، ! وحول بيته الى مدرسة لأبنا العمال الذين قاسمهم ثروته وكان يعلمهم الحب والبساطة والانسانية ..وبناته هم طاقم التدريس !
...يقال أنه عرف الله وأسلم ...
له قصة خيالية
وهي قصة بم يحيا الإنسان؟ هذه القصة عميقة جداً. أسلوب طرح القصة – وهذا هو الشيء المثير – بسيط جداً وواضح. القصة تدور في منزل سيمون الإسكافي. في طريق عودته يجد إنسان غريب جداً، يذهب هذا الغريب إلى منزل سيمون وتدور أحداث هذه القصة في منزل سيمون لست سنوات. هذا الرجل في الأخير لم يكن إلا ملاك عصى الله. كانت معصية هذا الملاك أن الله أرسله ليقبض روح امرأة مريضة، بعدما وضعت قبل ساعتين بنتين توأمين. لم يطع الملاك إرادة الله، فعاد إلى السماء وقد أثاره منظر الأم وهي تجذب أطفاله إليها. حينها، يؤُمر هذا الملاك بالعودة للأرض لقبض روح هذه المرأة، ولكي يتعلم ثلاثة حقائق عميقة: ماذا يسكن داخل الإنسان؟ وما لم يُعطَهُ الإنسان ؟ وبما يحيا الإنسان ؟
لن اخبركم بالاجابة
اتعبوا على انفسكم شوي
|
التعديل الأخير تم بواسطة (فـ@ـد) ; 2015- 3- 13 الساعة 02:27 PM
|
|
|