عرض مشاركة واحدة
قديم 2015- 3- 13   #6
نصف الروح
متميزة في قسم حواء
 
الصورة الرمزية نصف الروح
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 133629
تاريخ التسجيل: Thu Jan 2013
المشاركات: 1,590
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 2844
مؤشر المستوى: 63
نصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond reputeنصف الروح has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الاداب
الدراسة: انتساب
التخصص: علم اجتماع
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
نصف الروح غير متواجد حالياً
رد: ﬗ▁★☀مذاكرة جماعية لمادة (علم الاجتماع السياسي )☀★▁ﬗ

المحاضره السادسه :

مناهج البحث في علم الاجتماع السياسي
مقدمة :
يستخدم اصطلاح مناهج البحث في معناه الواسع ليشير إلى دراسة القواعد التي يسترشد بها الباحث عند القيام بالبحث
العلمي ، حيث يتضمن ذلك دراسة تقسيم طرق و أدوات و اجراءات البحث العلمي وما قد يؤكد على القيام به ، بذلك
تتضح الأهمية العلمية للوظيفة التي يقوم بها منهج البحث.
و المنهج العلمي : يعرّف على أنه ) نسق من القواعد الواضحة و الإجراءات التي يستند عليها البحث من أجل الوصول
إلى نتائج علمية ( وهذه القواعد و الإجراءات ليست معصومة من الخطأ ، بل أنها تتحسن و تتطور بصورة مضطردة .
ولا تزال مشكلة المنهجية و البحث في العلوم الاجتماعية من المشكلات التي تواجه الباحثين أو المتخصصين إن من أهم
القضايا التي تشغل العديد من الباحثين و المتخصصين في علم الاجتماع بعامة و علم الاجتماع السياسي بخاصة هو تعقد
الظاهرة السياسية و يظهر ذلك من خلال تعدد مناهج البحث الاجتماعي ما بين ) مناهج بحث تقليدية و مداخل تحليلية حديثة و التي يتم تناولها بواسطة علماء الاجتماع السياسي .

أولا – مناهج البحث التقليدية :
1- المنهج الفلسفي : ارتبطت العلوم السياسية في الماضي و خاصة قبل منتصف القرن العشرين بالمناهج القانونية و
الفلسفية المجردة لذلك وجهت إليها الانتقادات الشديدة ما جعل الكثير من علماء السياسة المعاصرين من أمثال (ديفيد آستون ) يؤكد على ضرورة تبني مناهج أكثر علمية و واقعية ، حيث اعتمد على المناهج السوسيولوجية الوظيفية ذات الطابع التحليلي أو ما اسماه بمدخل تحليل النظم السياسية و ذلك في محاولة منه لوضع نظرية سياسية تكون أكثر واقعية
امبيريقية إلا أن ذلك لا ينفي سيطرة المنهج الفلسفي على تحليلات الكثير من علماء السياسة و المفكرين لفترات طويلة.
و يعالج المنهج الفلسفي الظواهر السياسية من زاوية فلسفية لها خصوصية ، فقد تناول أفلاطون الدولة من وجهة نظر العدالة و الفضيلة و تناولها أرسطو من ناحية أنها تحقق مبدأ الخير.
وعلى الرغم من أن هذا المنهج قل الاعتماد عليه بعد منتصف القرن (20م ) إلا أن الأبحاث الفلسفية مازالت لها مكانة
بارزة في مجال العلوم السياسية .

2- المنهج التاريخي : و يقصد به الوصول إلى المبادئ و القوانين العامة عن طريق البحث في أحداث التاريخ الماضية وتحليل الحقائق المتعلقة بالمشكلات الإنسانية و القوى الاجتماعية التي شكلت الحاضر و يعد هذا المنهج من أهم المناهج السائدة في العلوم الاجتماعية و الباحث عندما يرجع إلى الأحداث التاريخية إنما يهدف إلى محاولة تحديد الظروف التي كانت تحيط بجماعة من الجماعات أو بظاهرة من الظواهر منذ نشأتها حتى يتسنى له معرفة طبيعتها و القوانين التي تخضع لها ، كما أن الظاهرة السياسية ) شأنها شأن الظواهر الاجتماعية الأخرى ( هي محصلة لمجموعة متعددة من العوامل التي تفاعلت مع مرور الزمن لتعطيها صورتها التي تظهر بها في وضعها الراهن ، أي أنه توجد هناك علاقة بين الماضي و الحاضر و بالتالي فإن دراسة الماضي تساعد على التعرف على الحاضر.

لذلك فقد اهتم الدارسون للظواهر الاجتماعية و السياسية بالمنهج التاريخي لمعرفة طبيعة و قوانين تلك الظواهر و مدى
تأثيرها على بقية مكونات الحياة الاجتماعية بصفة عامة.

و يعد ( ابن خلدون ) أبرز من أهتم بهذا المنهج التاريخي في تحليلاته التي درس فيها الظواهر و الأحداث السياسية إلا انه دعى إلى ضرورة إعادة كتابة التاريخ وما فيه من أحداث سياسية في إطاره و مضمونه الاجتماعي الواقعي بعيدا عن التزييف و الدسائس التي أدخلت فيه.
و اذٕا كان لابن خلدون الفضل في استعمال المنهج التاريخي في التحليلات السياسية و ربطها بالواقع الاجتماعي ، عندما حلل نظم الخلافة و الحكم و العصبية و القبلية و نشأة الدول و انهيارها وغيرها من القضايا الاجتماعية و السياسية المتعددة فقد جاء بعده العديد من المفكرين و العلماء في العصور الوسطى و الحديثة الذين طوروا المنهج التاريخي في تحليلاتهم ومنهم ( فيكو و كانط و هيجل ) و أيضا رواد نظرية العقد الاجتماعي ( هوبز و لوك و روسو ) و كذلك( مكيافللي ) في تحليلاته حول الصفوة السياسية و أيضا رواد علم الاجتماع التقليديين مثل (سان سيمون و أوجست كونت و سبنسر و ماركس ) وغيرهم من المفكرين و العلماء الذين وضعوا الأسس العلمية لذلك المنهج .

3- المنهج المقارن : لقد استدعى الوصول إلى المعرفة المنظمة أو العلمية استخدام العديد من الأساليب التي من بينها المنهج المقارن ، وذلك منذ زمن طويل يرجع إلى عصر ازدهار الفكر اليوناني القديم ، و تكمن أهمية المقارنة في أنها ضرورية لاستكمال إجراء أي نوع من الدراسات ، وذلك لأنها تساعد على معرفة العناصر الثابتة و المتغيرة في الظاهرة المدروسة.

و الدراسة المقارنة لها عدة طرق لإجراء المقارنات ومنها التالي:
أ- المقارنة عبر الزمان ( المقارنة العمودية ) : أي أن نقارن الوحدة المدروسة نفسها في أكثر من عصر أو زمن أو مرحلة
تاريخية معينة ، كأن نقارن على سبيل المثال ظاهرة الديمقراطية في قرنين مختلفين .
ب- المقارنة عبر المكان ( المقارنة الأفقية ) : أي أن نقارن الوحدة بنفسها في نظامين مختلفين أو في دولتين مختلفتين.
ج- المقارنة الاثنوجرافية ( المقارنة التكوينية ) : كما يسميها دوركايم وتتم هذه الطريقة من المقارنات عن طريق مقارنة الظاهرة في شكلها المبسط بالظاهرة نفسها بعد أن تطورت و تعقدت على أساس أن ذلك يوضح لنا العناصر الثابتة في الظاهرة ، كما أن عملية تحليلها و تركيبها تتيسر عن طريق هذه المقارنة لأنها تظهر لنا العناصر المختلفة التي تتألف منها و ذلك بملاحظة عملية التراكم التي تتجمع بمقتضاها هذه العناصر و نرى الظروف التي تخضع لها في تكوينها و تشكيلها
د- المقارنة الإحصائية : و أول من أستخدمها هو ( دوركايم ) في دراسته عن ظاهرة الانتحار.
و ترجع أهميتها إلى أنها تمكن من الاستفادة من التقدم التكنولوجي من ناحية ، و من ناحية أخرى الاستفادة من المزايا التي تنتج من استخدام الإحصاء في البحث العلمي ، و أهمها : الموضوعية و الدقة و تحييد المتغيرات الأخرى ، كما أن استخدام الأرقام يقلل من تأثير الأهواء الشخصية و العواطف و يساعد على تقرير الحقائق بدقة دون أن يترك مجالا للتأويل.
شروط المقارنة بين الظواهر السياسية :
- لابد أن تكون الوحدات المستخدمة في المقارنة نظائر ممكن مقارنتها .
- وأن تكون المقارنة بين وحدات متكافئة حتى يمكن تتبع نتائج هذا الاختلاف.
4- المسح الاجتماعي : تعد الدراسات المسحية أحد الأنماط الرئيسية للدراسات الوصفية و التي يستطيع الباحث عن طريقها جمع معلومات و بيانات عن ظاهرة معينة ، للتعرف عليها و تحديد وضعها و معرفة جوانب الضعف و القوة فيها لمعرفة مدى الحاجة إلى إجراء تغييرات.
بأنه : محاولة منظمة لتقرير و تحليل و تفسير الوضع الراهن لنظام » هويتني « تعريف المسح الاجتماعي : يعرفه
سياسي أو اجتماعي أو لجماعة معينة ، وهو ينصب أساسا على الوقت الحاضر و إن كان قد يهدف للوصول إلى
معلومات يمكن الاستفادة بها بالنسبة للمستقبل.

و مجالات المسح الاجتماعي تتسع لتغطي جوانب الحياة كلها الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية و يعد منهج المسح الاجتماعي من أساليب البحث العلمي الحديثة نسبيا إذا ما قورن بالمنهج التاريخي أو المنهج المقارن إلا أنه يعد من أهم الوسائل المنهجية أو طرق البحث العلمي السوسيولوجي التي يستخدمها الباحثون الاجتماعيون ومنهم علماء الاجتماع السياسي حيث يستخدمون مسوح الرأي العام و قياس اتجاهات الناخبين ، وهو ما يسمى بمسوح السلوك السياسي الانتخابي أو مسوح الاتصال السياسي وغير ذلك من المسوح التي تغطي دراسات الظواهر السياسية .
وقد ازدهرت المسوح في مجال الدراسات السياسية خلال الثورة الفرنسية و كذلك خلال الحربين العالمتين الأولى و الثانية وقد ظهر أول كتاب حول الرأي العام للعالم ) جبريل تارد ( عام 1971 م ثم تلته كتب ل ( جرهام ولاس ) 1979 و كتاب ل ( بتللي )
مقارنات : و إذا ما قارنا المنهج المسحي بالمنهج التاريخي ، نجد أن المنهج المسحي يهتم بما هو حاضر ، أي في حالته الطبيعية الراهنة ، أما المنهج التاريخي فأنه يعتمد على الأحداث الماضية المسجلة كذلك فإن المنهج المسحي يقرر وضع الظاهرة المدروسة ولا يبين أسبابها مثلما يفعل المنهج التجريبي
و يستطيع الباحث المستخدم لهذا المنهج أن يجمع أكبر قدر من المعلومات على امتداد مساحة تتسع أفقيا و لفترة من الزمن كافية لإجراء الدراسة.
وقد تستعمل العديد من أدوات البحث لجمع المعلومات عن الظاهرة أو الحالة موضوع الدراسة ، عند استخدام منهج المسح الاجتماعي ، وذلك مثل المقابلة بطرقها المختلفة أو الاستبيان أو الاتصال الهاتفي وغير ذلك من الأدوات الملائمة.


أما أهم مجالات الدراسة التي يمكن أن تستخدم المنهج المسحي في وقتنا الراهن فيمكن أن نذكر منها :
- دراسة البيئة الاجتماعية الاقتصادية و السياسية للجماعات القومية أو المحلية مثل معرفة دخولهم و طبقاتهم الاجتماعية .. الخ
- دراسة أوجه النشاط المختلفة لأفراد الجماعة فراغهم و احزابهم .
- دراسة آراء الناس و اتجاهاتهم و دوافع سلوكهم السياسي .

ثانيا : المداخل السوسيولوجية الحديثة :
أخذت طبيعة الاهتمام بدراسة النظم السياسية أبعادا و أشكالا تحليلية حديثة و متطورة ، خاصة خلال السنوات الأخيرة من القرن العشرين ، ونتج ذلك عن بعض العوامل التي منها تعدد فروع التخصص في العلوم الاجتماعية ومنها علم الاجتماع السياسي الذي نضج في تلك الفترة الزمنية ، و بدأ يأخذ على عاتقه التصدي بالبحث و الدراسة لكثير من القضايا السياسية على المستويين النظري و الميداني .
و رغم اهتمام علماء الاجتماع و أيضا علماء الاجتماع السياسي بالمناهج التقليدية في الدراسة و البحث إلا أننا نلاحظ وجود عدد من المداخل الاجتماعية التحليلية الحديثة التي تم فيها التركيز على تطوير الأساليب المنهجية التي تستخدم في دراسة النظم والظواهر السياسية ، خاصة بعد التنوع الملحوظ الذي شهدته الدراسات و الأبحاث الميدانية و النظرية في العلوم الاجتماعية عامة وفي فروع علم الاجتماع خاصة ، ما أدى إلى المساهمة الفعالة في تطوير و تحديث هذه المداخل

ومن هذه المناهج :
1- مدخل التحليل الوظيفي : يرتبط مفهوم الوظيفة الاجتماعية ارتباطا وثيقا بمفهوم البناء الاجتماعي فإذا كان يقصد بالبناء الاجتماعي :
مجموعة العلاقات الاجتماعية المتباينة التي تتكامل وتتسق من خلال الأدوار الاجتماعية ، حيث أن هناك مجموعة
أجزاء مرتبة متسقة تدخل في تشكيل الكل الاجتماعي .
فإن المقصود بالوظيفة الاجتماعية : ذلك الدور الذي يسهم به الجزء في الكل .
و يرى بعض علماء الاجتماع السياسي المعاصرين أن مفهوم الوظيفة قد أستخدم منذ زمن بعيد ، خاصة عندما أستعمله 18 م ( عندما كان الاهتمام موجها لتحديد وظائف الدولة ، كما أستخدم هذا المفهوم - علماء القانون خلال القرني 17)
من جانب المفكرين السياسيين خاصة عند الفصل بين الوظائف الثلاث للسلطات التشريعية و التنفيذية و القضائية كما أستخدم لاحقا للإشارة إلى الوظائف التي تحدد واجبات و حقوق كل من الحكام و المحكومين .

هذا و تعتبر إسهامات ( روبرت ميرتون ) أساسا لنظرية التحليل الوظيفي المعاصر ، لاسيما عندما حاول أن يطرح أفكاره عن البنائية الوظيفية و يحلل طبيعة النظم الاجتماعية ومنها النظام السياسي ، وقد ظهر ذلك في تحليلاته المميزة عن الوظائف الظاهرة و الكامنة و نوعية الخلل الوظيفي الذي يحدث نتيجة الخلل بين البناء و الوظيفة و التغيرات التي تحدث على النسق الاجتماعي و السياسي و الديني في المجتمع الحديث و ينظر هذا الاتجاه إلى المجتمع باعتباره نسقا مترابطا ترابطا داخليا ينجز كل عنصر أو مكون من مكوناته وظيفة محددة اجتماعيا.

2- المدخل السلوكي : رغم أن الجذور التاريخية للمدخل السلوكي ترجع إلى بدايات القرن العشرين ، إلا أنه لم يزدهر بشكل واسع بين علماء الاجتماع السياسي إلا مع الربع الأخير من نفس القرن ، عندما أصبحت دراسة السلوك السياسي تمثل إحدى الميادين الهامة للدراسات و البحوث التي تتناول الظواهر السياسية الحديثة ، لاسيما بعد أن تطورت المناهج البحثية النفسية الاجتماعية و تنوعت مجالات علم الاجتماع السياسي مقارنة باهتماماته التقليدية.

إن الاعتماد على تحليل سلوك الأفراد و الجماعات كمدخل للتحليل السوسيولوجي و السياسي ، يرجع إلى أهمية السلوك كتعبير واضح يمكن ملاحظته و رصده ، حيث أن السلوك كما تعر فه معاجم العلوم الاجتماعية هو ( أي فعل يستجيب به الفرد لموقف ما استجابة واضحة للعيان و تكون عضلية أو عقلية أو الاثنين معا و تترتب هذه الاستجابة عن خبرات و تجارب سابقة )
وهناك سلوك ظاهر : وهو سلوك الفرد الذي يمكن ملاحظته و تسجيله.

و سلوك مستتر : وهو سلوك الفرد الذي يصعب على الآخرين ملاحظته ، و نظرا لأنه يشتمل على مشاعر و أفكار ، فإنه يمكن أن يستنتج من السلوك الظاهر للأفراد أو من وصفهم لخبراتهم الخاصة .
أما السلوك السياسي فيتضمن تصرفات الأشخاص و جماعات الأفراد و ردود فعلهم فيما يتعلق بشؤون الحكم .
إن دراسات السلوك السياسي في إطار المدخل السلوكي ، يمثل اتجاها بحثيا و منهجيا حديثا ، يسهم بدراسة السلوك السياسي للتنظيمات السياسية الكبرى ، مثل الدولة و الأحزاب السياسية من ناحية ، وفهم السلوك الفردي و الجمعي للجماهير و تعاملهم مع هذه المؤسسات و التنظيمات و النظام السياسي ككل من ناحية أخرى.

كما تعد التبادلية السلوكية من النماذج التي يمكن أن يستفيد منها التحليل السياسي لأن التبادلية السلوكية تحاول أن تهبط إلى مستوى التفاعلات و أنماط التبادل على المستو ى الفردي ، مستخدمة في ذلك مفهومين أساسيين هما ( التكلفة و العائد )
، بافتراض أن الأفرادی يسلكون في الاتجاه الذي يحقق مزيدا من العائد النفعي و قليلا من التكاليف.


1- نسق من القواعد الواضحة والإجراءات التي يستند عليها البحث من أجل الوصول إلى نتائج علمية :

ـ المدينة الفاضلة
ـ الاشتراكية

ـ المنهج العلمي
ـ البيروقراطية

2/ من مناهج البحث التقليدية :
ـ المنهج الفلسفي
ـ المنهج التاريخي
ـ المنهج المقارن
ـ المسح الاجتماعي

ـ جميع ماسبق

3/ الدراسة المقارنة لها عدة طرق لإجراء المقارنات ومنها :
ـ المقارنه عبر الزمن (العمودية)
ـ المقارنه عبر المكان (الأفقية)
ـ المقارنه الأثنوجرافية (التكوينية)
ـ المقارنه الإحصائية

ـ جميع ماسبق

4/ يعرف "هويتني".......... بأنه محاولة منظمة لتقرير وتحليل وتفسير الوضع الراهن لنظام سياسي أو اجتماعي أو لجماعة معينة :
ـ النظرية
ـ المسح الاجتماعي
ـ النظرية الحديثة
ـ المقارنة العمودية


5/ ظهر أول كتاب حول الرأي العام للعالم ........... عام 1901م :
ـ جرهام ولاس
ـ بتللي

ـ جبريل تارد
ـ جميع ماسبق

6/ مجموعة العلاقات الاجتماعية المتباينة التي تتكامل وتتسق من خلال الأدوار الاجتماعية :
ـ الوظيفة الاجتماعية
ـ المدينة الفاضلة
ـ المسح الاجتماعي

ـ البناء الاجتماعي

7/ أي فعل يستجيب به الفرد لموقف ما استجابه واضحة للعيان ، وتكون عضلية أو عقلية أو الاثنين معاً ، وتترتب هذه الاستجابه عن خبرات وتجارب سابقة :
ـ المسح الاجتماعي
ـ الوظيفة الاجتماعية

ـ السلوك
ـ المقارنه