ويقول غالب الشريف
إنّ العيونَ التي في طرْفها حَورٌ
ودّت عيال الحمايل في خبر كانا
يصرَعْن ذا اللبِّ حتى لا حراك بِهِ
على سبيل التجارب عندكم آآآنا
يا أعدلَ الناسِ إلاّ في معاملتي
ما هوب حقٍّ تولـّعنا وتنسانا
لا تحسب المجد تمراً أنتَ آكلهُ
لن تبلغ المجد لين يجيك ما جانا
وإذا رأيت نيوب الليث بارزةٌ
وحَدّتـْك الأيام دوّرنا وتلقانا