|
رد: كَ لوحةٌ تأبى إلا أن تُسيلَ دمِ الألوانِ على شآكلة غصَّة .. هي ذِكرآهْ !
_
مَاعَاد بَه أحبَاب ، و َلا عَاد بَه أصحَابْ !
........ | وَ لَا عَادِني أَقوَى ..
وَ اتصَنَع التِرحَابْ ..
هُم وِينُهم عَني ؟! لِيه خَيبُو ظَنِي !
لِيه ابعَدو مِنـّاكْ !
و خلوُنِي اَسألَنِي .. :
يَارَبي وِش جَاهُم! وُش أبَعد خُطاهُمْ ؟!
. يَالله .. | عَلّه خِييرْ !
مَابِي سوُى رِضَاهُم ..
وَ أصبَحتْ مَع نَفسِي وَ افكِر بِ أَمسْي ..
نِسيِت يُومِي يُومْ ..
هُم رَددَوا : اِنسَي!
ياَحِزن فَارِقنِي .. كَم لِكْ مِعا آ آ نقِنيْ ..
.| وَالله يَا حِزنِي
بَالحِيييلْ خَانِقنِي !
ويُمرِني صِبحِي | و يُمرِني لِيلِي
و أنَا كِذا دَايِم مِنهدّ بِي حِيلِي ..
وَبدَاخِلي صَرخَة !
مَاعَاد بَه أحبَابْ ، و َلا عَاد بَه أصْحَابْ !

.
|