هناك مقولة في فن التأثير في الناس
(خاطب في الرجل عقله.. وفي المرأة قلبها.. وإذا أردت مخاطبة الجماهير حرك غرائزهم)
في مخاطبة العامة أكثر ما يؤثر في الناس هو استهداف غرائزهم, غريزة حب التملك أو غريزة الجنس أو غريزة الخوف أو غريزة البقاء أوغيرها
وفي القرآن الكريم الأكثرية مقرونة بالضلال والخطأ في كثير من المواقع
يقول الروائي الأمريكي الساخر مارك توين "عندما تجد نفسك في جانب الأكثرية, فقد حان الوقت للتغيير"
لا أقول أن الأكثرية دليل الخطأ, هو فقط ليس دليلا على الصواب
انجذاب العامة نحو من يؤثر في غرائزهم ليس أمرا جديدا, وهو موجود منذ قديم الأزل
هناك دور آخر يرافقه دائما وهو مقاومة هذه الموجة
اختيار ذكي لموضوع حساس
شكرا على الانتقاء