حذر القرآن الكريم مما يورث العداوة , ومن ثم الاقتتال , فقلع أسبابه من جذورها , فقال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم ) فنهى عن السخرية والسخرية يراد بها :
أ. النيل من أعراضهم
ب. ذكرهم بما يكرهون
ج. احتقار الناس والاستهزاء بهم
د. جميع ما ذكر
الاجابة الاكيده