-عرف برلسون تحليل المضمون بأنه عبارة عن :
-أسلوب البحث الذي يستهدف الوصف الموضوعي المنظم الكمي لمحتويات الاتصال الظاهرة
عرف تحليل المضمون بأنه أسلوب البحث الذي يستهدف الوصف الموضوعي المنظم الكمي لمحتويات الاتصال الظاهرة :
-بيرسون
من سمات تحليل المضمون :
-اتجاه تحليل المضمون لوصف محتوى مادة الاتصال
-ضرورة أن يتسم تحليل المضمون بالموضوعية
-ضرورة أن يتم تحليل مضمون مادة الاتصال بطريقة منظمة
-ضرورة أن يتم التعبير كميا عن مختلف البيانات المتوافرة باستخدام تحليل المضمون
من الضرورة أن يتم التعبير عن مختلف البيانات المتوافرة باستخدام تحليل المضمون:
-كمياً
من الضرورة التعبير كمياً عن البيانات باستخدام تحليل المضمون مما يتطلب رصد مدى التكرارات المتضمنة في فئات التحليل المختلفة بطريقة
-رقمية
من استخدامات تحليل المضمون :
-لتحليل وسائل الدعاية
-لقياس مدى الإقبال على قراءة مواد الاتصال
-للمقارنة بين وسائل الاتصال وبين مستوياته
-لاكتشاف سمات الأسلوب المستخدم في الكتابات الأدبية
يرى برلسون أن تحليل المضمون يسعى من حيث أهداف عارضي مواد الاتصال و الإجراءات التي اتخذوها :
-التعرف على أهداف وسمات مقدمي مواد الاتصال
-تحديد الحالة السيكولوجية للأشخاص والجماعات أطراف الاتصال
-الكشف عن أساليب الدعاية الكامنة في مواد الاتصال
-خدمة أغراض الأمن القومي وأهدافه
يرى برلسون أن تحليل المضمون يسعى من حيث جمهور البحث وآثار الاتصال إلى :
-الكشف عن اتجاهات الجماعات أو الجماهير المستهدفة
-الكشف عن بؤر الاهتمام فيما احتواه مضمون الاتصال ذاته بالنسبة لهم
-وصف الاستجابات السلبية لوسائل الاتصال وآثارها على الجمهور
تعتبر أصغر الوحدات التحليلية المستخدمة في تحليل المضمون :
الكلمه
تستخدم الكلمة كوحدة للتحليل عندما يراد :
-الكشف عن بعض المفاهيم الراسخة لاسيما السياسية أو الأيديولوجية
التعرف – من خلال الدراسات الأدبية – على تحديد الألفاظ او الكلمات الرئيسية المستخدمة في الأدب
من أهم وحدات التحليل التي يرتكز عليها تحليل المضمون :
الموضوع
تستخدم كوحدة للتحليل وخاصة عند تحليل محتوى القصص والدراما وتواريخ الحياة والسير :
الشخصيه
أكثر وحدات تحليل المضمون انتشارا :
المفرده
الوحدة الطبيعية المستخدمة في إنتاج أو إبداع مادة الاتصال :
المفرده
يرى العلماء أن قد تكون خطابا أو مقالة أو حديثا أو قصة أو برنامجا إذاعيا أو تليفزيونيا أو فيلما :
المفرده
تسهم معايير المساحة والزمن في التحليل من خلال:
-تقسيم مضمون الاتصال إلى وحدات مادية
خطوات تحليل المضمون تتضمن :
-تحديد مواد الاتصال المبحوثة
-تحديد وحدات العينات المبحوثة
-تحديد فئات التحليل
-تصنيف محتويات الاتصال
-تتم عملية تحديد فئات التحليل من خلال :
-تحديد فئات الاتصال ومحتواه ومعاييره
-تحديد مختلف سمات الأفراد والجماعات والمجتمعات الداخلة فيه
-تحديد الشخصيات الفاعلة في محتوى الاتصال
-بيان المصدر الذي تنتمي إليه مادة الاتصال ,والمكان الذي تصدر عنه و هدفه
-تصنيف هو الذي سيتيح قدرا أكبر من العلمية والموضوعية للتعميمات الناشئة عن التحليل للمضمون :
محتويات الاتصال
يتم تحليل البيانات من خلال تحليل المضمون إلى:
فئات وآرقام
يتمثل في إمكانية الحصول على نفس النتائج في حالات تغير المحللين أو زمن التحليل :
-التأكد من مدى ثبات وسيلة الاتصال
من مميزات تحليل المضمون :
-يحصل على البيانات من خلال الكتب والصحف وغيرها من وسائل الاتصال
-الباحث يمكنه معاودة الاتصال بمصادر بحثه دون قيود
-إمكانية استعادة مواد الدراسة مرة أخرى لأن معظمها محفوظ في الأرشيف
البيانات المتوافرة من خلال تحليل المضمون يتم الحصول عليها من خلال :
-من خلال الكتب والصحف
-في تحليل المضمون هناك إمكانية استعادة مواد الدراسة مرة أخرى لأن :
-محفوظة في الأرشيف
-من عيوب تحليل المضمون :
-اعتماد الدراسة على ما يتوافر تحت أيدينا من مواد الاتصال
ما تحمله مواد الاتصال من آراء واتجاهات شخصية
-قد لا تكون هذه الآراء وتلك الاتجاهات موضوعية ( قيمية )
-من عوامل نجاح تحليل المضمون :
-ضرورة التعريف الدقيق للفئات المستخدمة في تحليل المضمون
-لا بد للباحث أن يكون موضوعياً في اختيار عينته
-الاعتماد على الأساليب الكمية