الغيبة محرمة، ومن الكبائر، سواء كان من العيب موجوداً في الشخص أم غير موجود؛ لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لما سئل عن الغيبة قال: "ذكرك أخاك بما يكره"، قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته".
وثبت عنه كل أنه رأى ليلة أسري به قوماً لهم أظافر من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم، فسأل عنهم، فقيل له: "هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس، ويقعون في أعراضهم"، وقد قال سبحانه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كثيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ}.
فالواجب على كل مسلم ومسلمة الحذر من الغيبة، والتواصي بتركها؛ طاعة لله سبحانه ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وحرصاً من المسلم على ستر إخوانه وعدم إظهار عوراتهم، ولأن الغيبة من أسباب الشحناء والعداوة وتفريق المجتمع.
يااخواني الدكاتره مايعرفونكم شخصياً عشان يتقصدون يرسبونكم هذي طريقتهم بلأسئلة مو عشانا انتساب مجبرين يراعونا بالاسئلة هذي جامعة اللي يقدر على دراستها يتحمل الصعاب ومافي شي يجي بساهل ابداً اتعب واجتهد وتحصل نتيجة تعبك هذي الحياء غيبة في الدكاتره والدعاوي عليهم ابغض مااشوف الايام اللي راحت وين الذمه وين الضميرا خافوا الله وترا اذا ماتبتوا واستغفرتوا يمكن حسناتكم بتروح لهم صلاتكم عمرتكم حجكم كله رايح لكل من حشيت فيه وسيئاته يمكن تجيكم واحنا كبار وعاقلين والاشياء هذي المفروض ماتطلع من شخص كبير وعاقل والله يوفقكم
ورجاء لحد يحش تحت موضوعي بريئه من كل شخص يحش بأحد