عرض مشاركة واحدة
قديم 2015- 5- 19   #88
majed-sal
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية majed-sal
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 216865
تاريخ التسجيل: Mon Dec 2014
المشاركات: 406
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 12433
مؤشر المستوى: 60
majed-sal has a reputation beyond reputemajed-sal has a reputation beyond reputemajed-sal has a reputation beyond reputemajed-sal has a reputation beyond reputemajed-sal has a reputation beyond reputemajed-sal has a reputation beyond reputemajed-sal has a reputation beyond reputemajed-sal has a reputation beyond reputemajed-sal has a reputation beyond reputemajed-sal has a reputation beyond reputemajed-sal has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: الاداب
الدراسة: انتساب
التخصص: علم اجتماع
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
majed-sal غير متواجد حالياً
رد: نظـريه المعـرفه * شرح بأسلوبي * لتسهيل اسماء العلماء ,

· كان أول من لمس لب نظريه المعرفه من اليونان بحق هو بارمنيدس ، حيث ظهرت مشكله المعرفه بمعنى الكلمه عنده .
ومضى الفلاسفه بعده يعبر كل منهم عن وجهه نظر تختلف عن الأخرى ، فقد عبر انبادوقليس عن وجه نظره في أن الشبيه يدرك الشبيه

نشأه نظريه المعرفه عند اليونان
* وقد ساهم السوفسطائيين بعد ذلك مساهمه قيمه وهامه في توسيع نطاق مناقشه المشكله وعلى الأخص :جورجيا فقد أستطاع بكتابه في الوجود أن يتيح لنا النظر نظره عمميقه الى طريقه وضع مشكله المعرفه في عصر السوفسطائيين .
* كان سقراط بِرده على حجج السوفسطائيين هو بحق أول من ميّز تمييزا فاصلا بين موضوع العقل وموضوع الحس. بِيدَ أنَّ حَلَّ سقراط لمسألة المعرفة بقي ناقصا.
* وكان على أفلاطون استكماله، فقدم فكرته الأصلية البسيطة التي تمثلت في أن هناك إلى جانب كلِّ شيء متغير شيء آخر خالد لا يأتي عليه تبدل وينبغي أن تقوم عليه وحدة المعرفة والسلوك، ومن ثم فلا علم إلا بالكلي الذي يظل دائما في ذاته باقيا على ذاتيته، وبذلك ارتبطت نظرية أفلاطون في المعرفة بنظريته في الوجود وفي الأخلاق
* أدى شغف أرسطو بالمعرفة أن انشغل انشغالا شديدا بالبحث في وسائل المعرفة الإنسانية، ومدى ما يمكن أن نصل إليه من خلال هذه الوسائل ومن ثم بحث فيما يمكن أن يؤديه العقل ووجد نفسه أنه قادر على أن يحلل ما تعطيه الحواس ويبني منه ما يسمى بالمعرفة الإنسانية فالإنسان هو العقل ويستدل ويقيس أساسا وليس هو فقط ما يستقرئ