عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2008- 4- 18
★ NiGhT AnGeL ★
من مؤسسي الملتق
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 3402
المشاركـات: 26
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 254
تاريخ التسجيل: Wed Jan 2007
المشاركات: 7,934
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 16067
مؤشر المستوى: 166
★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute★ NiGhT AnGeL ★ has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
★ NiGhT AnGeL ★ غير متواجد حالياً
حالتا طلاق يومياً في القطيف و في كل بيت عانس !

أرجعه إلى نظرة المجتمع ومُخالفة الشرع ...
قاضي المواريث:حالتا طلاق يومياً في القطيف

القطيف - شادن الحايك الحياة - 18/04/08//
أكد قاضي محكمة الأوقاف والمواريث في القطيف الشيخ محمد آل عبيدان إن «حالات الطلاق متزايدة، وتستقبل المحكمة حالتي طلاق كمعدل ثابت يومياً، وقد ترتفع أكثر من ذلك».
وأضاف آل عبيدان «هذه الإحصائية ثابتة منذ شهر محرم الماضي، أي منذ مطلع العام الهجري الجاري». وأشار إلى أن «ارتفاع نسبة حالات الطلاق يعود إلى مجموعة من الأسباب، أهمها سوء الاختيار من جانب الفتاة وأهلها، والاستعجال في اتخاذ القرار، خوفاً من العنوسة»، موضحاً أنه «لا بد للمجتمع من أن يتخلى عن النظرة السلبية لمسألة عدم الزواج بالنسبة للمرأة، التي أصبح لها شأن لا يُستهان به حالياً».
وقال إن «دورها أساسي في البناء الاجتماعي، وعدم زواجها لا يدل على عيب أو نقص فيها، وأيضاً زواجها لا يُعد دليلاً على الكمال، ولابد من مراعاة التكافؤ في كل النواحي، خصوصاً الفكرية منها بين الزوجين»، مشيراً إلى «وجود حالات تكون الزوجة فيها حاصلة على شهادة جامعية عليا، بينما الزوج لم يتحصل حتى على الشهادة الابتدائية، ما يحدث فجوة كبيرة بينهما في الحياة الزوجية». وأكد أن من الأسباب الأخرى «عدم تطبيق الشريعة الإسلامية في ما يخص النظرة الشرعية، فلا يزال بعض الآباء يرفضونها، ويجعلونها بعد عقد القران، فلا تروق له، وفي حالات يكون الزوج قد تزوج بالزوجة الثانية، ليكتشف أنها توازي زوجته الأولى، إن لم تكن أقل منها، ومن هنا يبدأ في اتخاذ إجراءات الطلاق، وهنا يكون الأب قد تجنى على ابنته».
وأشار إلى وجود «الكثير من الأمور التي يجب على المجتمع مراعاتها، وبات الرجل والمرأة يعتبران الحياة الزوجية حقوقاً وواجبات، وابتعدا عن النظرة إلى الحياة الزوجية من منظور المودة والرحمة التي ذكرها القرآن الكريم، فالحياة الزوجية لابد أن ينظر إليها بمنظور وتصور قرآني، كما إن لجنة إصلاح ذات البين التابعة للمحكمة، توفق بنسبة 80 في المئة في عدول الزوجين عن الطلاق، وهذا بعد الاطلاع على مسببات المشكلة وحلها».
وشدد على ضرورة الدورات التي تقدمها المراكز المتخصصة. وقال: «دورات التأهيل لدخول الحياة الزوجية باتت ضرورية، خصوصاً في هذا العصر، حيث حتم علينا تزايد حالات الطلاق ومتطلبات الحياة، حث أبنائنا على دخول هذه الدورات، فالحياة الزوجية فن وأخلاق قبل كل شيء».


http://ksa.daralhayat.com/local_news...052/story.html
رد مع اقتباس