.
.
..
.
.
.
اقف على عتبات معتكفنا
..!
قد انوي الخروج لسبيل حلم حلمت به..
ترعرع ذلك الحلم بين طيات التفائل المغموس بقليل من اليئس
...,!
وهاهو ذلك الحلم ينفض اليئس لينهض ويعتلي سلم المجد.. ويناديني باسمي هاقد اتيت
..!
لكن .. ترُقُ عينااي.. وتعلو شهقااتي عند عتبة معتكف..
كان ومازال شوقي اليه
..!
زرعتم على ارض المعتكف الكثير من الحب والتكاتف
...'
اسقيتموه اخلاص وتفائل
...'
حصدنا صداقه جنينا منها العطاء والوفاء
...'!
شكراً من القلب بحجم عطائكم المبذول
..'
لكل من بذل وقته وجهده ولو بالقليل
..'
شكراً أحبائي لكم جميعاً..'
هنالك اسماء يجب علينا ان نرفعها لترفرف بالسماء
لانهم نجووم استحقوا منا جميعاً كل الشكر والثناء
والدعاء
..،
انذر دي
كبرياء
نوني
المرام
لعيونها جيت
سلطان
وهناك في حديقة معتكفنا انتشر عبير من ورود الاقحوان والاوركايدا و اللوتس
..،
لاشك ان ذلك الاريج المنبعث من تلك الورود هي مجموعة اسماء من اعضاء معتكفنا
..،'
التمس العذر منكم احبتي..'
ف والله اني خجلة منكم .. لا استطيع ذكر اسمائكم
لكثرتها لدي فقد يسقط اسماً منكم سهواً..!
عذراً..'
احبكم ي اصدقائي
الاون لايين حباً تترا ..،
.
.
.
.