السلام عليكم
«حالات الطلاق متزايدة، وتستقبل المحكمة حالتي طلاق كمعدل ثابت يومياً، وقد ترتفع أكثر من ذلك».
كم حالة زواج يوميا اذا الطلاق بهذه الصورة اصلا كم تعداد سكانهم
«ارتفاع نسبة حالات الطلاق يعود إلى مجموعة من الأسباب، أهمها سوء الاختيار من جانب الفتاة وأهلها، والاستعجال في اتخاذ القرار، خوفاً من العنوسة»
اسباب وجيهة لكثرة الطلاق لكني اعتقد ان المسؤولين لم يقوموا بدورهم في تثقيف الأزواج عن كيفية تقوية العلاقة بين الأزواج لأستمرار الزواج هو السبب الرئيس لكثرة الطلاق
«لا بد للمجتمع من أن يتخلى عن النظرة السلبية لمسألة عدم الزواج بالنسبة للمرأة، التي أصبح لها شأن لا يُستهان به حالياً».
صحيح المجتمع لازم يغير نظرته للمرأة التي لم تتزوج لكن بنفس الوقت الحياة الزوجية شي والعزوبية شي ثاني
«دورها أساسي في البناء الاجتماعي، وعدم زواجها لا يدل على عيب أو نقص فيها، وأيضاً زواجها لا يُعد دليلاً على الكمال، ولابد من مراعاة التكافؤ في كل النواحي، خصوصاً الفكرية منها بين الزوجين»
صحيح لكن كل بنت لازم تتزوج وعشان كذا لازم تقدم تنازلات لكن مسألة التكافئ في كل شي اظنها صعبة وليش شرطا لنجاح الزواج وليس زواج دكتورة من دكتور يعني انهم سيتفقان في كل شي بالعكس يمكن ما يتفقون على شي
«وجود حالات تكون الزوجة فيها حاصلة على شهادة جامعية عليا، بينما الزوج لم يتحصل حتى على الشهادة الابتدائية، ما يحدث فجوة كبيرة بينهما في الحياة الزوجية».
نظريا اتفق مع هذه الفكرة لأنهم سيصبحان متقاربان في التفكير لكن النجاح في الدراسة ليس دليل على النجاح في العلاقات الأجتماعية
«عدم تطبيق الشريعة الإسلامية في ما يخص النظرة الشرعية، فلا يزال بعض الآباء يرفضونها، ويجعلونها بعد عقد القران، فلا تروق له، وفي حالات يكون الزوج قد تزوج بالزوجة الثانية، ليكتشف أنها توازي زوجته الأولى، إن لم تكن أقل منها، ومن هنا يبدأ في اتخاذ إجراءات الطلاق، وهنا يكون الأب قد تجنى على ابنته».
صحيح ضرورية لكن ما اظن انها بتحل مشكلة كثرة الكلاق لأنها بتحل موضوع الشكل لكن المضمون وشخصية البنت والرجل ما بتنعرف الا بالمعاشرة
«الكثير من الأمور التي يجب على المجتمع مراعاتها، وبات الرجل والمرأة يعتبران الحياة الزوجية حقوقاً وواجبات، وابتعدا عن النظرة إلى الحياة الزوجية من منظور المودة والرحمة التي ذكرها القرآن الكريم، فالحياة الزوجية لابد أن ينظر إليها بمنظور وتصور قرآني، كما إن لجنة إصلاح ذات البين التابعة للمحكمة، توفق بنسبة 80 في المئة في عدول الزوجين عن الطلاق، وهذا بعد الاطلاع على مسببات المشكلة وحلها».
اظن ان سبب هذه النظرة اهو المناهج الدراسية التي يجب ان تعدل
«دورات التأهيل لدخول الحياة الزوجية باتت ضرورية، خصوصاً في هذا العصر، حيث حتم علينا تزايد حالات الطلاق ومتطلبات الحياة، حث أبنائنا على دخول هذه الدورات، فالحياة الزوجية فن وأخلاق قبل كل شيء».
كم ستكلف الدولة هذه الدورات التأهيلية لكل مقبل ومقبلة على الزواج,,,,, لا اعتقد انها ستتجاوز تكاليف الفحص الطبي قبل الزواج
الباحث علي آل الشيخ: في كل بيت عانس بالقطيف
والله الي يشوف اللبنانيات ما يشتهي يتزوج من بلاده ههههههه