رد: ي جرح من وين أبتدي =( !
_
ركزو في الكلام
الطيور تأكل النمل ، وعندما تموت فإن النمل يأكلها ..
الظروف قد تتغير .. فلا تقلل من شأن أحد.
يمدحون الذئب وهو خطر عليهم ،
ويحتقرون الكلب وهو حارس لهم !
كثير من الناس يحتقر من يخدمه ، ويحترم من يهينه !
القراءه تصنع إنساناً كاملاً ، والمشوره تصنع إنساناً مستعداً ، والكتابه تصنع إنساناً دقيقاً ..
من أراد النجاح في هذا العالم عليه أن يتغلّـب على أسس و مفاتيح الفقر الستة :
النوم - المال الحرام - الخوف - الغضب - اﻷتكال على الغير - المماطلة!
كما تتفاخر بأجدادك ، كن الفخر ﻷحفادك !
قال رجل لصاحبه وهو يتأمل في القصور : أين نحن حين قسمت هذه اﻻموال ؟!
فأخذه صاحبه للمستشفى وقال له : وأين نحن حين قسمت هذه
اﻷمراض ؟
إذاً فاحمد الله على كل حال وفي كل وقت ،،
قال أحد المتزوجينْ: المرأة كالحذاء يستطيع الرجل أن يغير ويبدل متى وجد المقاس المناسب له ،،
فنظر الحاضرون إلى رجل حكيم كان بين الجالسين وسألوه : ما رأيك لهذا الكلام ،،
فقال: ما يقوله الرجل صحيح تماما
فالمرأه كالحذاء في نظر من يرى نفسه قدماً
وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه ملكاً
فﻼ تلوموا المتحدث بل أعرفوا كيف ينظر إلى نفسه ،،
سألت بنت أبآهآ : يآأبتي مآذآ أستر من جسدي ومآذآ أذَر
فـأجآب : إكشفي من جَسَدكِ قدرَ مآ تتحملين من لفِح جهنّم ،،
عبارة عميقة ..نحتاج أن نستحضرها في كل لباس ..
قيل ﻷعرابي : لقد أصبح رغيف الخبز بدينار
فأجاب : والله ما همني ذلك ولو أصبحت حبة القمح بدينار أنا أعبد الله كما أمرني وهو يرزقني كما وعدني ،
في التاريخ اﻹسلامي ; لم يکن هُناك إﻻ "سِـتة” مفسرين ل الأحلام !
أما اليوم ؛ ففي کُل مدينة “ عشرة ” مفسرين لقد کثرت اﻷحـلَام في أيامنا ھذه ﻷننا ( أمّةٌ نائمـه )..
في الخندق ؛ ربط النبي صلى الله عليه وآله وسلم بطنه من الجوع
في عصرنا ربط المترفون معدتهم من الشبع ( للتخفيف ) ..
بعضٌهم ؛ يؤمن بأن العين حق أكثر من إيمانه بأن الله خيرُ الحافظين ..
- كل الطرق مراقبة بأجهزة ضبط السرعه إﻻ “ الطريق إلى الله فإنّه مكتوب عليه (وسارعوا إلى مغفرة من ربكم) ، فأسرع فيه كما شئت ، فإن منتهاه الجنة بإذن الله : اقرأها وتاملها رائعه .. 
.
|