تمتمات بصمتي
وضياع حروفي بكلامي
وتشتيت لأفكاري
شخصية مختلفه عني كثيراً
ولكن تربعت بقلبي الصغير
لا أُنكر انني أُعجبت (( به )) ولا أنكر أنني ذُهلت من (( نفسي ))
ولا كنني متأكدة أنني سأهرب ولكن لا ادري الى اين او متى
لأنني الآن لا املكُ عقلا ولا قلبا فهي ابت الهروب معي
اعلنت عصياني وتمردت علي كثيرا
أحاول ان أُقيدها بالاغلال واستحبها من هذا المكان
فأنا محفوفةٌ بالمخاطر وهي غير مبالية بي
فقلبي الضعيف وجد ملجأ
وعقلي الكبير وجد له متفهما
إنني أستجمع قواي ومشاعري
عذراً ايها الرجل فأنت مدينٌ لي بأشيائي
فكُن متكرماً متفهماً مساعداً وساعدني بأرجاعي لواقعي او بأخراجي من هنا
ارجوك ................
بقلـــQueenـــي