جميل انتقاءك لما تكتبين
هذه القصة قرأتها عندما كنت صغيرا ونُسبت إلى صحابي شاب اراد اليهود إغواءه لما راوه من شدة تعبده فارسلوا أجمل فتياتهم لفتنته ...........
ثم قراتها بعد سنوات ونسبت لرجل في الدولة العثمانية والفتاة ألجأها المطر الغزير إلى بيته ............
ثم قراتها بعد سنوات ايضا وقد نسبها الشيرازي لرجل من علماء الشيعة ..........
وهنا تنسب لشاب وفتاة نسيها باص المدرسة ......
ولكنها تبقى قصة جميلة بمعنى الكلمة أيّا كان صاحبها
ولو انها لاتوازي قصة سيد العفيفين يوسف عليه الصلاة والسلام
تحياتي وتقديري