
2015- 7- 22
|
 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
|
|
|
أحــبك!!
إنــي أحبكِ ، فلا تسيئي فهـمي ،،
فـ الفهـمُ في عـرفي غـير عـرفكِ فـ أفـهمي
لاتـحسبين أني أُحـبك لأنـكِ ،
عفـواً!! . . . . فـحبي هو من أجل. . . أنني ، ،

إنني أنا آنسـان أصدح بكِ ليل نهـار
فـيخطئ قـلبي كلـما
ذكرتك!!
ويتعثر اللسان . . .
لستُ أديباً ، لا شـاعراً إنما
أتقمص دور البطولةِ كلما
رأيتك في مظهر الإحسـان !
بعـيداً عن المنطق التافه ، والفلسفة الزائدة
المنطق لا يعطينا الخلود
والفلسفة ليست تأويلاً للخلود . .
إنـما الحب
الذي يعـطينا (قلق الخـلود ) !
بعـد هذه القصائد ، والانتهاء من تنظيف سقف القهوة الكرتوني
أجـدني ، على قناة الساحة ، في مجلس رجالي
ثم يتبادر أحد الروبوتات فيقول : (من خلف مامات) !
فلعنة الله على التلفاز . . . 
|