بوركت جهوداً جبارة صالت وجالت وعزائم رجالاً أصرت ونالت وطرقت بمطالبها الصريحة وأصواتها النابضة بالحق أبواب المسؤولين وعلى رأسهم سعادة الوكيل الدكتور/ عبد الرحمن العنقري وفقه الله وسدد خطاه على تجاوبه وتفاعله ومتابعته المباشرة في سبيل إعادة الحق لأصحابه وإنصاف المتضررين من هذا المسلسل الهزيل والمهترئ فكان لكم أيها الرجال وأنتم تمثلون شريحة كبيرة من خريجي وخريجات الفصل الدراسي المنصرم ما أردتم بفضل من الله عز وجل ثم بجهودكم ووقفة المسؤول...
شكراً لكم وكلمة شكراً لا تفيكم حقكم وجزاكم الله خير الجزاء،،،