غرائزاً في جسدي أصباتني منك ألم منعني العيب أن أشكوا وشيبةً في لحيتي مغتربةً تبتسم فرحاً أنها تعيش على وجنتي
لك كانت ولا حياء يمنعُها أن تخالط ضياء عيونك بهذا البياض المندس تارة وتارةً أخرى يختلط بضياءك
تحسست كل الأشياء المؤلمه فوجدتها تتحرك حين يغفوا النعاس على عينيك الغياب .
مساءكم ألق
أبو سامي