وأنا أقرأ .. أحسست بالرصاصة تدخل جوفي ..
وبالحرقة والحسرة تتسلل الى مكامن خيبتي ..
وكأني ذاك الطالب التنبل الذي مالبث أن يصحو من غفلته المفرطة ..
حتى تأتيه صاعقة من السماء محملة بساعات تلدغ مستقبله ومصيره المجهول ..!!
رائع وأكثر .. جدا جميل ونفتقر الى هذا الاسلوب من الكتابة لتأتي وتثري لنا شغفنا به ..
سلمت .. دام قلمك ..