وخالقي لا أجد عُذراً يليق بكم ويبرر تقصيري
إلا أن دائماً عشمي بأرواحكم يفوقه ويحتويه
لكلِ من كتب لأخيته هُنا طوقموني بعقدٍ من أخوة
مني لكم عظيم التقدير والامتنان
ومنكم عشم باحتواء التقصير
وددتُ لو خصصتُ كل منكم برد إلا أن الوقت يخنقني
ولا مساس باستحقاقكم الإفراد له .
.