للاسف الشديد الكثير يسارع لاسداء النصيحة دون الاكتراث بمشاعر الغير وما يخفونه من آلم..
براي كي يكون للنصيحة وقع وتأثير لابد ان تختار الوقت المناسب وكذلك الحالة النفسية المناسبه لمن تسدي له النصيحة بشريطة ان يكون لك انت قبول لديه وتمتلك فن اسلوب النصح..
النظرية لا تعمم ولا تهمش حيث تختلف وجهات النظر من شخص لآخر بناء على حجم الحدث ومدى تأثيره وكذلك مدى حالة الرضى لدى متلقي النصيحه.. فكل شخص ينظر لها بمعيار معين حسب معطياتها لديه وحسب ايمانة بالقضاء والقدر..
الوعي والوعي والوعي له دور كبير لدى الطرفين في التصنيف...
شاكر ومقدر لك مواضيعك الجميلة