عرض مشاركة واحدة
قديم 2015- 9- 28   #101
حفـيد وايـل
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
 
الصورة الرمزية حفـيد وايـل
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 202130
تاريخ التسجيل: Sat Sep 2014
العمر: 34
المشاركات: 1,019
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 49345
مؤشر المستوى: 104
حفـيد وايـل has a reputation beyond reputeحفـيد وايـل has a reputation beyond reputeحفـيد وايـل has a reputation beyond reputeحفـيد وايـل has a reputation beyond reputeحفـيد وايـل has a reputation beyond reputeحفـيد وايـل has a reputation beyond reputeحفـيد وايـل has a reputation beyond reputeحفـيد وايـل has a reputation beyond reputeحفـيد وايـل has a reputation beyond reputeحفـيد وايـل has a reputation beyond reputeحفـيد وايـل has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: متخرج
الدراسة: غير طالب
التخصص: عقلاتي ..
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
حفـيد وايـل غير متواجد حالياً
رد: الى اين نحن ذاهبون ؟!؟!؟

أخـي شبيه الريح كلامك مضبوط
لكن هذا الناقض تحصيل حاصل
لأن الجهاديين يكفرون النظام السعودي والنظم الخليجيه من عام 90
ولديهم عشرات الأدله القطعيه . .
الدين الاسلامي دين عقدي شرعي رقابوي

ثم داعش ترجم الزناة والخوارج لا يعترفون بالزنا

وداعش تعترف بالسنه والاحاديث وحتى السلف
والخوارج لا تفعل !

الخوارج لأقرب لك هم القرآنيون في هذا الزمن
لأن احدى الصفات وقعت عليهم وهي (حسبنا ماوجدنا في كتاب الله ) وهذه مقولة الخوارج لعلي عليه السلام

أتعلم ماهو المخيف بالأمر !
أن ابن ملجم لعنه الله رغم أن النبي صل الله عليه وسلم توعد قاتل علي بالشقاء
إلا أنه قتل علي بتأول !
هنا المشكلة وهكذا هم دواعشنا يقاتلوننا بتأول
لكن سالفة الخوارج اسمحلي رغم اني ضدهم إلا أن ضميري وعقلي مستقلان
داعش ليسوا بخوارج

وهذه أسئلة يرددها أنصار التنظيم
خرجنا على من !


ثم إن كنا نستشهد بفعل صحابي جليل كحاطب بن ابي بلتعه
فهم يستشهدون بكلام المعصوم صلوات ربي عليه

"لن أستعين بمشرك !! وكررها ثلاث مرات عندما أراد مشرك نصرة الرسول

شوف لم يستعن بمشرك لقتال الكفار فكيف بقتال المسلمين
أي أن المسألة مفروغ منها من ناحية المسلمين أي أن الاستعانه هو كفر
لكن العلماء مختلفين هل تجوز الاستعانه بمشرك على قتال مشرك او لا وهذا به شبه اجماع على حرمته !


وأنتظر الاخ حسين . . غفر الله لي وله . . عن انتقاد غير الدواعش