يعطيكم العافيه المادة فعلا سهله اول خمس محاضرات قرأتها وهي واضح انها امتداد لمادة عصر النهضة
ومازالت الفكرة العامه انها تتكلم عن الثورة العلمانية والليبرالية على رجال الدين في الكنيسة وعلى الحكام الاقطاعيين.
ومن باب الزيادة يقال ان العلمانيه او الفكر العلماني بدأ من اليونان ثم تطورت على مراحل
والفكر الليبرالي بدأ بين انجلترا وفرنسا ثم تطورت على مراحل...وهما متقاربين جدا من حيث مبادئهما العفنه طبعا
طبعا في جميع الكتب دائما يسمون هذي الحركات العلمانية او الليبراليه بالتنويريه او الاصلاح او النهضه
___________________________________________
بالنسبة لتفسير الآيه لو اكملناها سنجد التفسير بعدها مباشره وهو الافضلية للرجل ومسئوليته بالنفقه عليها
قال الشيخ ابن باز رحمة الله معنى، الرجال قوامون على النساء مثلما بين الله في قوله: بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ, فالرجل له قوامة على المرأة؛ لأن الله فضله عليها فالرجال أفضل من النساء في الجملة، مع قطع النظر عن الأفراد، قد يكون بعض الأفراد غير ذلك، قد تكون بعض النساء أفضل من بعض الرجال، لكن جنس الرجال أفضل من جنس النساء, ولهذا جعل الله لهم القوامة على النساء, ثم أمر آخر وهو الإنفاق ما بذل لها من المال من الجهاز من المهر وتوابعه فصار له القوامة عليها بالأمرين بتفضيل الله له عليها, وبما بذل من المال.