افترشوا موائد غضة بالصمت ..
رغم الشوق الكافر ...!
اعلنوا التوبة .. كناسك زاهد في كنيسة ..
هكذا أدركت مؤخراً ..
أن القلوب تغرق مكرهه ..
وتحب مكرهه ..
وأن المشاعر تموء !
وبعض الصدى يرتد قتيلاً ..!
تلجمنا سيوف الصمت احياناً وتعزف الناي احياناً اخرى فنغرق بالهذيان والبوح...
نتصنع أللا مبالاه ونحن نتقد لهفة وشوقاً ونحاول كبت ما نشعر به ولكن هيات هيات..
عزفك هنا باذخ بالجمال والعذوبه راقني حد الاكتفاء يا انيقه..
دعي حرفك يرسم مخططات الإبداع فهو شيق وندي..
طابت حياتك بالسعادة