كما في العنوان


الجامعة أصابها "سُعار" المال و حمّى "الرأسمالية"


أصبحوا يتعاملون معنا وكأن هذا آخر ترم لجميع طلبة التعليم عن بعد ويريدون ضمان الدخل قبل المغادرة


سلبيات كثير سكتنا عنها ولم نرفع سقف المطالب من الجامعة
وفي النهاية أسلوب "رأسمالي" في التعامل مع الطلبة


والرأسمالية لمن لا يعرف مبدأها هي "لا إله .. والحياة مادة"


ومن السلبيات نذكر بعض الأمثلة وليس حصرها
"لا" أترام صيفية مثل بقية الجامعات
"لا" أنظمة مرنة ذات سعات عالية تعمل بكفاءة في أوقات الذروة
"لا" نزول محاضرات في وقتها
"لا" تقيد بالجدول الزمني الذي تضعه الجامعة
"لا" تفعيل للرسائل النصية بالشكل الذي يخدم الطلبة
"لا" يمكن تقسيط الرسوم
"لا" تؤخذ كثير من الاعتراضات على محمل الجد
"لا" تنبيه في حال تغير نظام أو تغير أسلوب استخدامه
"لا" تتعامل الجامعة بشفافية مع الطلبة
"لا" نعلم عن بعض مواعيد المحاضرات المباشرة الا عن طريق أعضاء نشطين بالملتقى
"لا" نعلم عن بدء تسجيل المواد الا عن طريق الملتقى (كما حصل بداية هذا الفصل)
"لا" منطق في الوقت بين انتهاء الاختبارات حتى اعلان النتائج
"لا" تقبل الجامعة خريجي "انتسابها" في دراساتها العليا


و "اللاءات" كثير


ومع هذا كله نقول ان جامعتنا "جامعة الملك فيصل" هي أفضل جامعة في التعليم عن بعد


نحن لم نطلب الحد الأقصى
ورضينا بالحد الأدنى

ولكن أسلوب "العصا والجزرة" مرفوض قلبا وقالبا ولا نقاش فيه


لذلك ادعو الى تصعيد الموضوع عبر هاشتاق يشارك فيه الكل نطالب فيه بعدم التضييق على الطلبة وفتح الأنظمة وفتح نظام للتقسيط مشروط "بمدة" وغير مشروط بقيمة "القسط"

أقدر أدفع لهم المبلغ الحين ولله الحمد
لكن غيري !!!
ولا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
وحسبنا الله ونعم الوكيل