.
3-أنواع أخرى للأعمال الدولية:
ومنها على وجه الخصوص:
ا-الترخيص:
وبموجب شكله الرئيس فإن الشركة الأجنبية(مثلا كوكاكولا، فنادق هيلتون...) تقوم بالسماح لشركة أخرى في بلد أخر باستعمال تقنية معينة طورتها الشركة الأجنبية أو باستخدام اسم تجاري ملك لتلك الشركة مقابل إتاوة تدفعها الشركة المحلية .
( أن شركه كبيره لهآ أسمهأ و مركزهآ تسمح لي أستخدم أسمهآ آو تقنيه هي مبتكرتهآ )
ب- تسليم المفتاح :
هنا تتعهد شركة أجنبية بإكمال مشروع بكاملة أو جزء منه على حسب الاتفاق وتنفيذ ذلك المشروع من مراحله الأولية حتى مرحلة التشغيل .
( يكون عندي مشروع و آجيب شركه تنفذه من البدآيه الين تسلمني مفتآح هالمشروع )
ج- عقود الإدارة :
بموجبها تقوم شركة أجنبية بإدارة منشأة في بلد أخر مقابل اجر ، ومقابل القيام بالإدارة تتلقى الشركة الأجنبية أتعاباً أو نصيبا في الأرباح .
( عندي شركه ومآاني قادره آديرهآ , فـ آجيب لي شركه آجنيبه تديرهآ لي و يكون لها نصيب من الآرباح )
د- عقود التصنيع:
هنا تعقد الشركة متعددة الجنسية اتفاقية مع شركة وطنية عامة أو خاصة في الدولة المضيفة يتم بمقتضاها قيام احد الطرفين نيابة عن الطرف الثاني بتصنيع وإنتاج سلعة معينة وربما وضع علامة الشركة الأخرى عليها وشحنها إليها فهي إذن اتفاقيات إنتاج بالوكالة وتكون عادة طويلة الأجل .
( أن الشركه متعدده الجنسيه توكل شركه تصنع عنهآ و تكون طويله الأجل )
هـ- عقود التصدير (الوكالة ):
هي عبارة عن اتفاقية بين طرفين يقوم بموجبها احد الطرفين ( الطرف الأصيل ) بتوظيف الطرف الثاني ( الوكيل ) لبيع أو تسهيل أو إبرام اتفاقيات بيع سلع ومنتجات الطرف الأول لطرف ثالث هو المستهلك النهائي أو الصناعي يتلقى الوكيل عمولة عن كل صفقة تتم وهو مجرد وسيط أو ممثل حيث يحتفظ الطرف الأول بعلامته التجارية على السلع كما يحتفظ بملكية السلع إلى أن تكتمل المبادلة
( هي أني كـ صأحب منتج , آوظف مندوب مثلآ علشآن يسهل علي بيع المنتجآت لـ طرف ثالث اللي هو المستهلك وللمندوب أو الوكيل عموله ) .