عرض مشاركة واحدة
قديم 2015- 12- 11   #53
♪ аιɾeeм
متميزة بالمستوى الخامس – إدارة أعمال.
 
الصورة الرمزية ♪ аιɾeeм
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 135687
تاريخ التسجيل: Mon Feb 2013
المشاركات: 1,870
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 108294
مؤشر المستوى: 177
♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute♪ аιɾeeм has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: جآمعہ الملك فيصل ♥
الدراسة: انتساب
التخصص: إدآرة أعمآل ♥
المستوى: المستوى السابع
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
♪ аιɾeeм غير متواجد حالياً
رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..

ثانيا: مفهوم الإدارة الإستراتيجية
ط وفقالتعريف (Jauch & Glaueck) ، تعبّر الإدارة الاستراتيجية عن جملة القرارات والتصرفات التي تبني من خلالها المنشأةاستراتيجية أو استراتيجيات فعالة لتحقيق أهدافها.
( كل القرارات و التصرفات اللي تبنيها الشركه علشآن تحقق أهدافها )
ط في حين يرى P.Kotler أنها عملية تتبنى من خلالها المنشأة علاقتها ببيئتها الخارجية وتحدد أهدافها واستراتيجياتها المتعلقة بنموََ محفظة الأعمال لكل النشاطات الممارسة“.
( عمليه تتبنى فيهآ الشركه البيئه الخآرجيه و تحدد الآهداف اللي تبيهأ )
q مما سبق، يتضح لنا بأنه فضلا عن كون الإدارة الإستراتيجية عملية قبلية، فهي عملية مستمرة حالية ومستقبلية كذلك، بحيث تتضمن مراحلها:
1. صياغة الإستراتيجية،
2. تنفيذها،
3. و الرقابة عليها؛
فهي إذن و إن اعتبرت ثمرة لتطوّر التخطيط الاستراتيجي، فإنها تتميّز عنه بكونها عملية دينامكية متواصلة.
4. مراحل الإدارة الإستراتيجية:
1) مرحلة التخطيط الاستراتيجي؛
2) مرحلة تنفيذ الإستراتيجية؛
3) مرحلة المراجعة والتقويم.
ثالثا: استراتيجيات الدخول للأسواق
هناك جدل حول إستراتيجية الدخول إلى الأسواق الدولية إن كانت في شكل:
ط تملك للمشروع بنسبة 100% .
ط استثمارات مشتركة (شراكة) تكون فيها نسبة التملك أقل من 100% .
ط تحالفات إستراتيجية.
كما قد يمتد هذا الجدل ليشمل المزايا النسبية التي تحصل عليها المنشأة من جراء الأسلوب الذي تعتمده للقيام بأعمالها الدولية.
1. إستراتيجية التملك التام:
أي تملك للمشروعات والاستثمارات بنسبة 100%.
تعد هذه الإستراتيجية الطريقة الأسرع لتحقيق تواجد مميز في السوق و كذا تحقيق الربحية، و هو أمر تفضله الشركات متعددة الجنسيات.
فالمنشأة الدولية بقدراتها المالية و الفنية تستطيع من التأثير بصفة عميقة في أي نظام لسوق معينة إذا ما عملت بصورة مستقلة لأنها تستطيع الاستفادة من الفروقات المحلية في كلفة رأس المال، والعمالة ورضا المستهلكين.
ط كما تفضل المنشأة الدولية العمل في ظل نظام رقابي مركزي مع الشركة الأم، و تملك بنسبة 100%.
إلاَ أن هذا الأمر لا يكون متاحا في كل الأوقات (الفرص بهذا الشكل غير متوفرة باستمرار بسبب القيود التي تفرضها الدول المضيفة بخصوص تملك الأجانب داخل حدودها الجغرافية).
ا-أسباب تفضيل التملك الكامل:
ü ما لديها من تجارب سيئة عن الاستثمارات المشتركة؛
( أستثمر لحالي أحسن من أني أشترك مع احد ومشآكل )
ü تدني مستوى الثقة مع الشركاء الأجانب؛
( مآفيه ثقة لو تعاملت مع آحد آجنبي ما أعرفه )
ü عدم التأكد من حملة الأسهم المحليين
( مآرآح اكون متأكده من الآسهم المحلييين )؛
ü تعارض المصالح حول سياسات التوظيف في المشروع المشترك؛
( المصالح تتعارض في قوآنين التوظيف في المشآريع المشتركه )
ü صعوبة الاحتفاظ طويل الأجل بحصة الشراكة فيه؛
( ما نقدر نحتفظ بشكل كبير بحصه الشركه )
ب-شروط إستراتيجية التملك المثلى:
ترى المنشآت الدولية أن نجاح الإستراتيجية المثلى للتملك يتطلب توفر خمسة (05) عوامل هي:
1) توفر المركز التنافسي للمنشأة في السوق الأجنبي؛
( يكون لي مركز أتنافس فيه برآ )
2) توفر شركاء مقبولين؛
( يكون عندي شركآء مقبولين )
3) توفر قيود قانونية لضمان التزام الطرفين المتعاقدين؛
( تكون فيه قيود و قآنون يلزم الطرفين )
4) توفر الاحتياجات الضرورية لنجاح النظام الرقابي؛
( تتوفر لي أحتياجاتي الضروريه لنجآح الرقابه )
5) دراسة علاقة الكلفة/المنفعة.