لعل لكل منا هدف خاص بدراسة مادة التاريخ، لكن بكل تأكيد أن هناك اعتبارات آخري لهذا التوجه أود تكرماً معرفتها..
قصص الأمم السابقة التي دونها القرآن الكريم لنبي العالمين محمد بن عبدالله صلوات الله و سلامه عليه لم تكن بكل تأكيد اعتباطا أو سرداً مفرغاُ من قيم شتى يصعب حصرها أو تعدادها إلا لمن تعمق بدراستها و تخصص فيها.
لعل كثير منا في مجالسه الخاصة أو العامة يواجه بعض المتنطعين أو ا(لمتفيقهين) بأن التاريخ كلام بالماضي لا نفع فيه أو كما في المثل العامي (حكي بالماضي نقص بالعقل) .
أود قراءة (بمعنى سماع نظري) آرائكم الكريمة في هذا المنطق.