ـ يقول ابن تيمية فيتعليقه على حديث الإيمان السابق:
فالإحسانيدخل فيه الإيمان، والإيمان يدخل فيه الإسلام، والمحسنون أخص من المؤمنين،والمؤمنون أخص من المسلمين فجعل الدين ثلاث طبقات: أولها الإسلام، وأوسطها الإيمان،وأعلاها الإحسان، فالمحسن مؤمن، والمؤمن مسلم، وأما المسلم فلا يجب أنيكون مؤمناً (أي الإيمان التام) .