إذا اجتمعت كلمتنا بشد أزر الوطن بالمطالبة على علو همة تلك المراكز العلمية الى التغيير مع إجتماع مطالب الطالبات في كل أنحاء وطني الحبيب و طرح إقتراحاتنا مع دعمها بأمثلة لجهات علمية معتمدة و نوصلها للمسؤولين ..
بلادنا أمانة في أعناقنا و علينا بناء عقول أبناءنا و علومهم و الطريق هو تطور المؤسسات العلمية ..
و لكن من المخول أن يطورها و كيف تكون الأسس .. نحن كلنا ننتظر تلك اللحظة التي تصبح فيها مراكز التعليم خاصتنا منافسة لتلك المؤسسات المتطورة و لكن متى ؟