في اول الطريق إشاره ..
هناك ذبذبات بين الكاتب والقاريء ..
فيكتب الكاتب بمسار والقارئ له مسارات اخرى قد نلتقي او لانلتقي ..
من هنا اتت قضيه التششيع ..
بمعنى ذو (ابواب مؤصده تحت دستور حازم) ،
عند اول وهله للقارئ،
بينما الكاتب '
قد يصف حاله اشبه بالجسد الذي فارق الحياه (التشييع = جنازه )
وهو لايزال يحب وطنه الذي لم يقدم له شي ،،
عزيزي القارئ قد نختلف لنتفق ' ونتفق لنختلف ،
ولكن الاهم الرضى والقبول ..
مُمتنه لك ..