الحرف الضائع في فمي، والكلمة التي تسابقني في الخروج ، ككل مرة ،،
إن القوة التي باتت تفيض من أصابعي، ومن قلمي ،
اصبحت تنزف حين الوقوف مجدداً كي تسابق ماتسابق ،،
القوة التي ماتت مع إمرآة قد بلغت المائة عام،
في القرن الذي أقامو فيه الحد على قطة غدراً ،،
هي نفس القوة التي أُمارسها الان على نفسي،،
نص فقط للاذكياء ،،