هل الصداقة عن طريق النت حقيقة أم مضيعة للوقت؟
غالباً مضيعة للوقت ... ولكن يمكن أن تكون في بعض الأحيان حقيقية...
ما هو رأيك بتكوين الصداقات عن طريق النت؟
تأتي في المرتبة الثانية ...
هل سبق وكونت صداقة؟
نعم..
إذا سبق وكونت صداقة هل ما زالت مستمرة أو لا؟
بالتأكيد...
كيف تثق في الشخص الذي تتحدث معه؟
الثقة ليس لها حدود تختلف من شخص إلى آخر.. بالنسبة لي الثقة جزء لا يتجزأ من الصداقة، وهو من أهم الاسباب التي جعلت الصداقة الافتراضية تكون في المرتبة الثانية
ما هي سلبيات تلك الصداقة وإيجابياتها؟
السلبيات : عدم وضوح نوايا الطرف الآخر في الغالب - تعتبر علاقات عابرة - عدم المواجهة (من الممكن بُعد الاثنين عن المكان الجغرافي، بحيث يتعذر اللقاء وجهاً بوجه)...
الإيجابيات : مكان رحب وواسع للحرية المطلقة - التغيير من الواقع - الترويح عن النفس....
ما هو الأكثر الإيجابيات أم السلبيات؟
السلبيات إذا زادت والعكس...
هل هناك فرق بين الحب عن طريق شبكة الانترنت. وبين الصداقة عن طريق النت ؟
بالتأكيد، الحب لا يعرف وطن أو مجتمع، ولكن لابد من اللقاء الذي هو أساس الحب، ثم العشق، ثم الهياااام...
ولكن البعض لديه موهبة في تقسيم الحب، أو تبديله حسب الحاجة، وهذا ضد ما يشاع عن الحب، ولكن حقيقة تغنى بها الشعراء قديماً وحديثاً..
من قال لك ما الحب إلا للحبيب الأولي
يا خامس أحبابي معك نسيت حب الاربعة 
هل هذا النوع من الصداقة حقيقي او مجرد عبث وتسلية ؟
قد تدوم.. والغالب تسلية وترويح عن النفس ومشاركة لأجل هدف معين..
ماهي حدودها وكيف اثق بالطرف الاخر ؟
بحكم إني شخص اجتماعي من الطراز الأول (حسب زعم الأسرة) وغالباً غير متواجد بالبيت، أكسبني هذا الشيء لنقل خبرة مع الوقت، بالإضافة إلى أشخاص لهم ثقتهم عندي، وتبديلهم صعب إن لم يكن مستحيل، أما زيادة الصداقات وبالتالي زيادة حدود الثقة فهي مستمرة في حياتي بحكم زعم أسرتي المذكور أعلاه
ـ
أخيراً الحب نعمة وقد تكون نقمة وابتلاء، وكم شاهدنا وسمعنا ...
الحبيبة في الغالب نفسيات
ولكن الصداقة الحقيقة من القلب للقلب نعمة وهي ما تُسمى بالخُلة
إعجاب - صداقة بدون ثقة - صداقة بثقة - خليل