2016- 3- 29
|
#3
|
صديق الملتقى الرياضي
|
رد: إلى متى يا خبل ...؟!
عجبني المصطلح العامي لكن بصراحة ينصف واقعنا المر بكل حذافيره من جد خبل من عمر الدنيا ونسي الأخرة من سعى وقاتل بكل ضراوة في الدنيا وهي دار عبور وزوال وفناء ونسي الاخرة وهي دار مستقر وعيش ابدي وفوائد الصدقات كثيرة غير العمل الجاري بعد الموت هي تطفي غضب الرب وتجلب الرزق في النهاية اقول لكِ جزاكِ الله خير اختي اريج على هذا الموضوع القيم والهادف والله يرحم حالنا جميعاً
|
|
|
|