اهم ماذكر في المحاضرة المباشرة الثالثة لمناهج الفكرالحديث
الاختبار كله موضوعي ليس فيه مقالي
عبارة عن 50 سؤال لكل سؤال 4 خيارات ولايوجد جميع ماسبق
تكلم عن المنهج التأويلي (الهرمنيوطيقي) وتعريفاتها المتعددة
يجب التفريق بين الهرمنيوطيقا الفلسفيه والرومانسيه ومعرفة الفرق بينها
الرومانسية هي التي ادخل فيها المنهج التأويلي في مجال الادب كشلاير ودلتاي وفي الحقل الفلسفي على يد هيدغر وجادامير
وتكلم عن نشأة المنهج التأويلي وانه مر بعقبات تاريخية مختلفة
ذكر ان هناك مايسمى بأسس التأويل وعناصر المنهج التأويلي ويجب التفريق بينها
اسس التأويل وهي النص ذاته والقراءة الواعية للنص وثقافة الناقد
اما عناصر المنهج التأويلي :
التنص وهو تكوينالنص
موت المؤلف اي اعتبار انه لاأثر له
لانهاية التأويل اي ان اكل المعاني مفتوحة
البنيويه والتفكيكيه
ذكر عناصر القراءة التأويليه وهي خمسة وقام بتعدادها وتميزها عن المناهج الأخرى
ثم تطرق الى عيوب المنهج التأويلي
ذكر انه تم تجاوز الصعب وان المنهاج التى بعدها بسيطة ومستعملة مقارنة بالمناهج الثلاثة الاولى
تكلم بعدها عن المنهج المقارن وقال انها هي المقارنة بين ظاهرتين او اكثر او ظاهرة واحدة بزاويتين او زمانين او مكانين .
بعدها قام بذكر شروطها وانواعها وقال دراسة مختلف اوجه الشبه والاختلاف بين ظاهرتين او اكثر يجب ان يسلط الباحث على عيوب موضوع المقارنة ضوءا دقيقا في معلومات تفصيليه لاتشمل العموم فقط
وذكر ان اوجه الشبه والاختلاف مقيدة بزمان ومكان
تحدث عن خطوات المنهج المقارن ے
تحدث بعدها عن صعوبات المنهج المقارن وذكر انها في المحتوى عيوب وقال انها ليست عيوب بقدر ماهي صعوبات لان العيوب تمنعنا من استعمال المنهج في ثقافتنا من الناحية الدينيه والنصوص الشرعية .
بعدها تكلم المنهج التاريخي وتعريفه وذكر ان الذي من خلاله ندرس الظواهر في فترات زمنية مختلفة ونرصد التغيرات التي تطرأ عليها .
ثم ذكر اهمية المنهج التاريخي وذكر اننا نحتاجه في جميع العلوم .
تحدث بعدها عن خطوات المنهج التاريخي وانه يشترك مع باقي المناهج في توضيح ماهية المشكلة وجمع البيانات اللازمة
وقال ان نقد مصادر البيانات من اهم الخطوات التي يستخدمها هذاالمنهج .
وفرق بين النقد الخارجي وهو الذي ينقد الوثيقة التاريخية من الخارج (يسئل أسئلة عنها ) اما النقدالداخلي فهو ينفذ الى محتواها ومضمونها .
ثم ذكر مزايا المنهج التاريخي واعتماد اغلب العلوم عليه .
ذكر بعدها صعوبات المنهج التاريخي
بعدها ذكرت طالبة سؤال هل المنهج التاريخي والاجتماعي مثل بعض ؟
فأجاب وفرق بين المنهج التاريخي والاجتماعي
وذكر التاريخي يدرس ظاهرة في فترات مختلفة لرصد التغيرات التي تطرأ عليها
اما الاجتماعي فه دراسة النص من زاوية واحدة فقط وهي زاوية تأثيره وتأثره بالمجتمع (تاثير المجتمع في الاديب والعكس ) وهو الشغل الشاغل لاصحاب هذاالمنهج وهذا من اهم عيوبه لانهم اختزلوا الزوايا التي يمكن ان ينظر من خلالها الي العمل الادبي في زاوية واحدة وهي الزاوية الاجتماعية .
في حين ان الزوايا التي يمكن الننفاذ من خلالها الى النص وفهمه وتحليله زوايا متعددة كالدينيه والتاريخيه والشعوريه واللغوية وغيرها .
تكلم ايضا نشأة المنهج الاجتماعي وبين معنى الارهاصات الاولى اي البدايات الاولى
ثم تحدث عن عيوبها وذكر الاختزال من عيوبها .
وذكر ان عملية الاختزال وقفت فيها مناهج اخرى كالنفسي لانهم اختزلوا الزوايا التي يمكن ان ينفذ من خلالها الى النص ووقفوا في نفس الخطأ .
ثم اجاب على سؤال طالبة في بيان معنى الهرطقة ؟
وذكر انها لغة يونانية استعملت بمعنى الالحاد والكفر وكانت تهمة تتوجه الكنيسة الى كل من يعارضها من العلماء في العصور الوسطى، وكانت جاهزة لمن ينقد الكتاب المقدس والخرافات التى تنطوى عليها العقيدة النصرانية او من يقف في وجه سيطرة القساوسة على الحياة الاجتماعية والسياسية .
وصلى الله وبارك على سيدنا محمد .