أنواعها :
1 - الضغوط الاجتماعية
2 - ضغوط العمل
3 - الضغوط الاقتصادية
4 - الضغوط الأسرية
5 - الضغوط الدراسية
6 - الضغوط العاطفية
42 – كيف يتم تحديد الضغوط وقياسها ؟
1 - أدوات القياس النفسي المستخدمة لدى المختصين في موضوع القياس النفسي أو الإكلينيكي.
2 - الأداة المكتوبة؛ أي عن طريق الإجابة على بعض الأسئلة، ثم تحسب الإجابات لتستخرج نسبة الإجهاد أو كمية الضغوط الواقعة على الفرد،
3 - أجهزة عملية تقيس التوازن الحركي - العقلي أو قوة الانفعالات وشدتها, ومن الأدوات الشائعة الاستخدام المقاييس المكتوبة.. مقياس هولمز.
بعض الفقرات التي تدل على وجود ضغوط معينة:
1- وفاة القرين (الزوج أو الزوجة).
2- الطلاق.
3- الانفصال عن الزوج أو الزوجة.
4- حبس أو حجز أو سجن أو ما أشبه ذلك.
5- موت أحد أفراد الأسرة المقربين.
6- فصل عن العمل.
7- تغير في صحة أحد أفراد الأسرة (بعض الأمراض المزمنة).
8- تغير مفاجئ في الوضع المادي.
9- وفاة صديق عزيز.
10- الاختلافات الزوجية في محيط الأسرة.
11- سفر أحد أفراد الأسرة بسبب الدراسة أو الزواج أو العمل.
12- خلافات مع أهل الزوج أو الزوجة.
13- التغير المفاجئ في السكن أو محل الإقامة.
14- تغير شديد في عادات النوم أو الاستيقاظ.
43 – ما هي الإنذارات التي تعطي مؤشراً باتجاه وجود ضغوط مرتفعة أو حالات من الإجهاد ؟
- اضطرابات النوم.
- اضطرابات الهضم.
- اضطرابات التنفس.
- خفقان القلب.
- التوجس والقلق على أشياء لا تستدعي ذلك.
- أعراض اكتئابية.
- التوتر العضلي والشد.
- الغضب لأتفه الأسباب.
- التفسير الخاطئ لتصرفات الآخرين ونواياهم.
- الإجهاد السريع.
* ويستلزم إزاء هذه الإنذارات اتخاذ بعض الإجراءات لخفض التوتر أو الضغوط لكي لا تتحول عند استمرارها لفترة طويلة إلى حالات مرضية.
44 - كيف تتكون الضغوط ؟
1 - الضغوط من داخل الشخص نفسه، وتسمى ضغوطاً داخلية، قد تكون من المحيط الخارجي، مثل العمل، العلاقة مع الأصدقاء والاختلاف معهم في الرأي، أو خلافات مع شريك الحياة، أو الطلاق، أو موت شخص عزيز، أو التعرض لموقف صادم مفاجئ.. تسمى ضغوطاً خارجية.
2 - إن الضغوط سواء أكانت داخلية المنشأ نتيجة انفعالات أو احتباسات الحالة النفسية وعدم قدرة الفرد على البوح بها وكبتها، أو ضغوطاً خارجية متمثلة في أحداث الحياة، فإنها تعد استجابات لتغيرات بيئية.
3 - أحداث الحياة اليومية تحمل معها ضغوطاً يدركها الإنسان عندما يساير باستمرار المواقف المختلفة في العمل أو التعاملات مع الناس أو المشكلات التي لا يجد لها حلولاً مناسبة، وأيضا تسارع أحداث الحياة ومتطلباتها، وهي تحتاج إلى درجة أعلى من المسايرة لغرض التوافق النفسي، وربما يفشل في هذه الموازنة الصعبة، فحتى أسعد البشر تواجههم الكثير من خيبة الأمل والصراعات والإحباط والأنواع المختلفة من الضغوط اليومية، ولكن عدداً قليلاً منهم نسبياً، هم الذين يواجهون الظروف القاسية.
45 – كيف يستجيب الإنسان للضغوط الخارجية ؟
هناك نوعان من الاستجابة :-
1 - استجابات إرادية.
2 - استجابات لا إرادية.
46 – ما هي مصادر الضغوط ؟
هناك نوعان من المصادر :-
1 - ضغوط مرتبطة بالبيئة.
2 - ضغوط مرتبطة بالفرد.
47 – كيف يمكن تصنيف أعراض الضغوط ؟
1 - الأعراض الفسيولوجية
2 - الأعراض الذاتية
3 - الأعراض السلوكية
48 – ما هي أساليب التعامل مع الضغوط ؟
1 - أساليب شعورية
2 - أساليب لاشعورية
49 – ما هي خطوات إدارة الضغوط ؟
1 - معرفة الأسباب وان تكون واعيا
2 - استخدام أسلوب معين للاسترخاء
3 - البحث عن حلول لتجنب بعض المثيرات
4 - كلما كنت أفضل صحة ولياقة
50 – ما علاقة النشاط البدني بالضغوط ؟
1 - استخدام تدريبات للاسترخاء، ، فقد تبين أن أفضل طريقة لإقفال الطريق أمام هرمونات الضغط النفسي، هو من خلال مادة الاندروفين التي تفرز أثناء التمرينات البدنية.
2 - ممارسة الأنشطة البدنية من أهم العوامل التي تستخدم لمقاومة ومعالجة الضغوط النفسية، وسيلة لاسترخاء، الأنشطة البدنية الهوائية، مثل: المشي - السباحة - ركوب الدراجات، حيث أنها تقلل من درجة القلق والحزن والهبوط والشد العضلي والتوتر.
3 - يمثل النشاط البدني عبئًا علي الجسم، ومقاومة هذا العبء من قبل الجهاز العصبي تؤدي إلي رفع كفاءة الجهاز العصبي في مواجهة ضغوط الحياة المختلفة. وللتعامل مع الضغوط النفسية من خلال برنامج منتظم للنشاط البدني، فإنه يوصي برياضة المشي التي تعتبر في متناول الجميع، ولا تحتاج إلي تجهيزات أو ملاعب أو أدوات خاصة.
51 – ما دور النشاط البدني في الوقاية من الضغوط النفسية ؟
- النشاط البدني يجعل الجسم قادر على مواجهة الضغوط .
- النشاط البدني يزيد من مستوى الطاقة و يساعد على تقليل التوتر.
- إن القيام بالتمارين الرياضية الهوائية التي تهتم بالجهازين الدوري التنفسي تساعد الفرد على مقاومة الضغوط النفسية .
- النشاط البدني يحرق الطاقة المكبوتة الناتجة عن مثيرات الضغط النفسي
- يزيد النشاط الرياضي من حيوية الجسم و انتباه الذهن
- يزيد من قدرة الجسم على الاسترخاء ( ذهنيا و عضليا 9- يزيد الإحساس بالمتعة و السعادة
- فرصة للتعبير عن الذات و المشاعر المكبوتة
- يوفر فرصة لتفريغ الطاقة الزائدة و الشحنات السلبية
- فرصة لإقامة علاقات اجتماعية و كسب مساندة الآخرين
- العمل بروح الفريق و تقبل الذات و الآخرين
- فرصة لتحقيق أهداف واقعية قابلة للإنجاز
- التحكم في العواطف و تحويل مسلكهاإفراغ الطاقة من خلال ضرب الكرة
- التوازن بين الجهد البدني و العمل الذهني
52 - ما معنى الإسعافات الأولية ؟
هي رعاية وعناية أولية وفورية ومؤقتة للإصابات أو نوبات المرض المفاجئة حتى يتم تقديم الرعاية الطبية المتخصصة.
53 - من المسئول عند تقديم الإسعافات الأولية ؟
يستطيع أي شخص أن يقدم خدمة الإسعافات الأولية بشرط أن يكون مدربا بطريقة صحيحة على عمل مثل هذه الإجراءات الأولية في مراكز مخصصة لذلك أو في المنزل أو الشارع ويتم اللجوء إلى الإسعافات الأولية إمـــــــــا:
- لتعذر وجود الطبيب وذلك بالنسبة للحالات الحرجة .
- أو عندما تكون الإصابة لا تحتاج للتدخل الطبي
54 – ما الهدف من تقديم الإسعافات الأولية ؟
- الحد من تداعيات الجرح أو الإعاقة . تدعيم الحياة في الحالات الحرجة .
- تنمية روح العون والمساعدة في الآخرين
- الشخص الذي يقوم بتقديم الإسعافات الأولية هو شخص عادي لا يشترط أن يكون في مجال الطب وإنما تتوافر لديه المعلومات التي تمكنه من إنقاذ حياة المريض أو المصاب.
55 – ما هي أساسيات الإسعافات الأولية ؟
- فهم قواعد الإسعافات الأولية ومسئولياتها
- إدراك أهمية تأمين موقع الحادث ، وعزل الجسم
- تقييم مكان الحادث
- الوضع الملائم للمريض أو المصاب
- توافر المعلومات العامة لديه عن جسم الإنسان وتشريحه ، وأعضائه وأجهزته المختلفة .
56 - كيف يتم تقييم النبض ؟
عن طريق:-
- الشريان الكعبري او العضدي
- الشريان السباتي
57 – ما هي طريقة قياس النبض ؟
- ضع المريض في وضع مريح.
- حرك اصبعك السبابة والوسطى وثبتهما على مكان النبض.
- احسب عدد النبضات لمدة دقيقة.
- اثناء قياس النبض لاحظ قوة النبض وسرعته.