2010- 8- 11
|
#21
|
متميزةفي الساحة العامة للتعليم عن بعد
|
رد: إلى السيد ( سين )
سيد سين
اُرِيدُك قُرْبِيْ ، اقْرَبْ مِنْ انْفَاسِيْ لِيْ !
انْفَاسِيْ التِيْ مَا انْ تَرَاك حَتّى تَبْدأ بـ تَطْبِيقْ مُعَادَلَةْ السُرْعَةْ وَ التَسَارُعْ !
وَ كَيْفَ انّ كُلّ مَا ازْدَادَ وُجُودِكْ ، يَزْدَادُ خُرُوجَهَا ، وَ كَأنّهَا المَرّةْ الأوُلَى التِيْ اعْرِفِكْ !
اُرِيدُك بَيْنَ احْضَانِيْ ، تِلْكَ التِيْ تَشْتَعِلُ نيرَانَا ً يَوْمَا ً بَعْدَ يَوْمْ ،
حَتّى صُرْتُ اخَافْ انْ تُحْرِقُك ، بَدَلْ انْ تُطْفِئيهَا وَ تَسْكُبِيْ بَرَادَك عَلَيْهَا !
ارُيدُكِ بَيْنَ يَدَيْ ، تُرِيدُ انْ تُسَامِرُك ، تُرِيدُ انْ تَبُوحَ لَكِ بـ سُرْ خَطِيرْ جِدّا ً ،
هَلْ رَأيْت يَدَا ً تَتَحَدّثْ ؟! ذَاكَ بَعْضُ مَا فعَلَهُ سُحْرِك فِيّ يَا مَعْشُوقَتي !
آآآنسه ميم
|
|
|
|