ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - عرض مشاركة واحدة

كالقمر وحيدة · 2010- 8- 13

سيد سين

تعبت و أنا أخبرك أني مشتاقة اليك ..
متى ستأتي ؟
متى سأراك ؟
أصبحت عيناي تؤلماني كل يوم لشدة ما أبكاني الشوق اليك ..
ثقلت وسادتي لكثرة دموعي المنهمرة عليها .. و كثرة الهموم التي أحملها كل ليلة اليها ..
و لست أنسى الشوق الذي أثقلني و حط على جانبيها ..

جلست انتظر مكالمتك ككل يوم ..
و كل ما تكرمت به .. بضع مسجات .. و كان خيرا ان طمنتني عليك ..
قد اكون طماعة حين اطلب منك أكثر من ذلك ..
ولكن ماذا أفعل بقلبي العاشق ؟ ماذا افعل بهذا الصغير المتيم بك ؟
وكيف أقنعه أن يغير قناعته بك ؟
لا تلمني .. ولا تطلب مني أن أخفف تعلقي بك ..
فليس مثلك أحد على وجه الأرض بالنسبة لي ..
أسطورة حبي لك .. جعلت من كل الروايات .. قصصا قصيرة ..

ولكن ماذا أفعل ؟؟
احيانا .. أخاف أن أنسى صوتك .. و أحيانا أخرى أخاف أن أنسى ملامح وجهك ..
و أكثر ما يخيفني أن أنسى دفئ حظنك .. و فتنة قبلاتك .. أو سحر ابتسامتك ..
آه من هذه البسمه ..
سيدي .. ابتسامتك هذه .. هي التي سلبت عقلي ..
و خلبت لبي .. أسهرت جفناي ... و سرقت علنا كل النوم من مقلتاي ..
ابتسامتك التي لو كانت مرت على عنترة بن شداد و( رأاها كما أراها ) .. ما كان تغزل بابتسامة عبلة أبدا ..
لا تضحك .. و لا تقل أنها مجرد ابتسامة و أنني مجنونة ..
ولا تظن أنني أمزح ..
ولا تقل كيف تقرنين ابتسامتي بغزل عنتره ..
فلن أحاول أن أقنعك بنضرتي ..
ولن أحاول أن أريك ما أراه ..
بالنسبة لي .. أنت حبيبي .. و سيد قلبي ..
كل ما فيك يعجبني .. و أراك بعيني نفسي .. و بقلب محبتي ..
أنت مثالي بالنسبة لي .. كما كانت عبلة لعنتره ..
و كما كانت ليلى لقيس ...

لا أدري كيف أنهي رسالتي .. و لا أعلم ماذا أقول لك غير أني و كالعادة ,, أشتقتلك ..

2010- 8- 13	#24
كالقمر وحيدة متميزةفي الساحة العامة للتعليم عن بعد الملف الشخصي: رقم العضوية : 43737 تاريخ التسجيل: Sat Jan 2010 المشاركات: 3,265 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 67321 مؤشر المستوى: 163 بيانات الطالب: الكلية: جامعة الملك فيصل / كلية التربية الدراسة: انتظام التخصص: سـ أبدأ مسيرتي بالقرب من احبابي اطفال ذوي الاحتياجات الخاصة " إعاقة عقلية " المستوى: دراسات عليا	رد: إلى السيد ( سين ) سيد سين تعبت و أنا أخبرك أني مشتاقة اليك .. متى ستأتي ؟ متى سأراك ؟ أصبحت عيناي تؤلماني كل يوم لشدة ما أبكاني الشوق اليك .. ثقلت وسادتي لكثرة دموعي المنهمرة عليها .. و كثرة الهموم التي أحملها كل ليلة اليها .. و لست أنسى الشوق الذي أثقلني و حط على جانبيها .. جلست انتظر مكالمتك ككل يوم .. و كل ما تكرمت به .. بضع مسجات .. و كان خيرا ان طمنتني عليك .. قد اكون طماعة حين اطلب منك أكثر من ذلك .. ولكن ماذا أفعل بقلبي العاشق ؟ ماذا افعل بهذا الصغير المتيم بك ؟ وكيف أقنعه أن يغير قناعته بك ؟ لا تلمني .. ولا تطلب مني أن أخفف تعلقي بك .. فليس مثلك أحد على وجه الأرض بالنسبة لي .. أسطورة حبي لك .. جعلت من كل الروايات .. قصصا قصيرة .. ولكن ماذا أفعل ؟؟ احيانا .. أخاف أن أنسى صوتك .. و أحيانا أخرى أخاف أن أنسى ملامح وجهك .. و أكثر ما يخيفني أن أنسى دفئ حظنك .. و فتنة قبلاتك .. أو سحر ابتسامتك .. آه من هذه البسمه .. سيدي .. ابتسامتك هذه .. هي التي سلبت عقلي .. و خلبت لبي .. أسهرت جفناي ... و سرقت علنا كل النوم من مقلتاي .. ابتسامتك التي لو كانت مرت على عنترة بن شداد و( رأاها كما أراها ) .. ما كان تغزل بابتسامة عبلة أبدا .. لا تضحك .. و لا تقل أنها مجرد ابتسامة و أنني مجنونة .. ولا تظن أنني أمزح .. ولا تقل كيف تقرنين ابتسامتي بغزل عنتره .. فلن أحاول أن أقنعك بنضرتي .. ولن أحاول أن أريك ما أراه .. بالنسبة لي .. أنت حبيبي .. و سيد قلبي .. كل ما فيك يعجبني .. و أراك بعيني نفسي .. و بقلب محبتي .. أنت مثالي بالنسبة لي .. كما كانت عبلة لعنتره .. و كما كانت ليلى لقيس ... لا أدري كيف أنهي رسالتي .. و لا أعلم ماذا أقول لك غير أني و كالعادة ,, أشتقتلك ..