دمـــوع الــعين تبكي أنها الافراح تـــشكي
أجـــرت عني بـــعيداً وأتــا القبروااا ليحكي
هــــذي الدنيا قزتني دخلت قلبي عمتني
فـا رئيت الــحق زوراً أن أهـــــوائي طقتني
ثم سرتوا في طريقي أحمل الحزنا وضيقي
قرقاً في بحر ذنبي عندها جاء الـــــصديقي
قــائلاً أقبل أليا وأتــــرك البــــحر عتـــــــي
أنما في التوبي عيش فأرجع الى الله وفي