2008- 6- 9
|
#2
|
:: مراقبة :: الساحة الأدبية سابقاً
|
رد: هدوء عواصفي
ما أجملنا بالأمس صغاراً
نقلب الدنيا في أيدينا كيفما شئنا
و ما أشقانا اليوم حينما غدونا كباراًً
تقلبنا هي كيف شائت
عبير
أن أدركتِ للخلاص من تفكيركِ سبيل
أخبريني به
علني اهتدي انا الأخرى عليه
نص
مفعم
بالأحساس
دائما متألقة
شكراً لك
:222g:
|
|
|
|