| 
			
			 
			
				2010- 9- 23
			
			
			
		 | 
	| 
		
			|  | أكـاديـمـي ذهـبـي |  |  |  | 
	
	| 
				
				عَسَىَ يُگبِــرَ وَيَذْگـرْنِيَ وَيُسَمِّيَ بِـ إِسَمِيَ إِعُياله ! .. .
			 
 
			
			
				يگلِمِّنِيْ عَنْ جَرَوْحَهْ .. وَأَنَا مِنَ سَبِّتْهُ / مَجْرُوُحٌ !
 
 يَسُوْلِفْ لِيَ عَنْ ( أَحْبَابِهِ ) وِأِسِوِلِفِ ( عَنَّهْ ) لِـ حَالِهِ ..
 
 
 
 
 
 
 
 أُحِسُّ فِيْ دَمْعَةٍ عُيُوْنَهُ , وَتَطَلَّعَ مِنْ بَگاهٓ الرِّوَوَوَحْ ,
 
 
 
 وَإِذَا يَفْرَحُ مَعَ غِيَرْيٍ . . . بِگىَ " قَلْبِيْ" وَ / هُنَالُهُ .
 
 
 
 
 
 
 يَالَيْتَ آَنَا مَعّاهّ الْلِيْ رَگبِنَا فِيْ [ سَفِيْنَةٍ نُوْحٍ ]
 
 
 مَحَدْ يِقْدَرْ يُفَرِّقُنَا لَا : عَمِّيَ .. وَ لَا : خَالِهِ
 
 
 
 
 
 
 رَسَمْتُهُ فِيْ قَلَمِ نَاشِفَ عَلَىَ قِطْعَةِ خَشَبٍ مِنْ لَوْحِ
 
 
 وَ تَهيأَليّ يُحَاگيِنّي !! وَيُبَيْنِيّ أَرْسُمُ إِظْلَالِـهِ
 
 
 
 
 
 تَحَرَّگ طَيْفُهُ الْدَّايَمْ . وَلَعَبْ فِيْ حَسَبْتَيْ بِجَمُوحُ .
 
 
 يُحِبُّ الْخَيْلِ , وَ , أَشْعَارِيِ .. عَشَانُهُ صَارُوْا خَيَّالٍـهِ
 
 
 
 
 
 
 وَصَارَ بِـ عَيْنِيْ ( الْأَجْمَلْ ) مَعَ إِنَّ شُوَيْ هُوَ / مَمْلُوْحٌ ,
 
 
 وَلَا غَيْرِهِ مِــلَا عَيْنَيَّ وَ قَلْبِيْ بَسّ يِصْفَالَــهِ
 
 
 
 
 
 
 ذَبَّــ (حَ) ـنَـيُ قَلْبِيْ الَسَاگتَ ! ... مَتَىَ قَلْبِيْ عَلَيْهِ يَبُوْحُ ؟؟
 أُحِبُّهُ وَمَاعَرَفَ إِنِّيَ أُحِبُّـهِ , وَأَعْشَقُ وِصَالُهُ
 
 
 
 
 
 
 گتَمَّتْ , وَهَذَا مِنْ طَبْعِيَ , وَتَمَنَّيْتُ " الْغَلَا " مَفّضَوحِ
 
 
 بِبَيِّنٍ لَهُ وَلَا أَقْدِرُ !! مَعَ إِنِّيَ جَالِسٌ قَبَالِهِ
 
 
 
 
 
 
 أَخَافُ إِنَّهُ بَعْدَ مُدَّهْ يَطِيْرُ ... وَمَنْ إِيْدِيْنِيْ يَرُوْحُ !
 
 
 هُوَ نَعَــ مْ ــةٍ مِنْ فَضْلِ رَبِّيَ , وَيَقُوْلُوْا : الْنِّعَمِـةِ زَوَّالُـه
 
 
 
 
 
 
 لِيَ قَلْبٍ مِنْ گثِـرَ حُبِّهِ عَلَىَ : فِرَاشٍ الْتَّعَبِ : مَطْرُوحٌ ,
 
 
 لَا هُوَ" مَيِّتٌ ".. وَلَا " عَايِشْ ".! وَوَاللَّهِ إِنَّ مْـااات أشِوا لَهُ
 
 
 
 
 
 
 
 وَحُبِّي مِنْ طَرْفٍ وَاحِدٌ , غِلا صَادِقَ بِدُوْنِ مِزُوُحْ
 
 
 وَإِذَا هُوَ طَـآِإِأَحُ ؟ قُداامـيُ .. نَزِلَّـهِ / قَلْبِيْ / وَ : شَــالَهَ .!!
 
 
 
 
 
 
 
 شَگـالَيَّ وَكُنْتَ لَهُ أَسْمَعُ . . . وَقَلْبِيْ دُوَمْ لَهُ / مَفْتُوْحٌ
 
 
 يُطَمِّنِّي عَنْ " أَخْبَارِهِ " , وُشِنْهُيْ آَخِرِ أَعْمَالِـهِ
وَإِذَا شِفْتَهْ خَطَّـآِإأِ بِـ حَقِّيْ بِدُوْنِ أَعْذَارُ ؟ .. هُوَ مَسْمُوحٌ ,
 
 
 فِيْ نِيَّاتِهِ وَلَا يَدْرِيَ .! وَطَيِّبَةً قَلْبِهِ هَمَّالَـهِ .
 
 
 
 
 
 فِيْ جِيَاتِهُ ...... . يَرُوْحُ الْهَمُّ , وَيُبَدِّلُ ( دَمْعَتِيْ ) بِـ فَرَوْحٌ
 
 
 تَمَنَّيْتُ الْبَشَرِ مِثْلِهِ . . . وَگـلْ مِنْ حَوْلِيْ أَمْثَالِهِ .!
 
 
 
 
 مِنَ الْلَّهِ حُبِّهِ فِيْ قَلْبِيْ حَشَىٍ مَالِيْ تَرَىَ مَصْلُوْح ,
 
 
 عَسَىَ يُگبِــرَ وَيَذْگـرْنِيَ وَيُسَمِّيَ بِـ " إِسَمِيَ " : إِعُياله .. .
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 ممـآ رآق لـي
   
			
			
			
			
				  |